• يورام كانيوك
    «أين رئيس الحكومة الذي يسمح لجنرالاته ببيع وشراء دم جنوده؟ أفكر في الشبان الذين سقطوا ولم أعرفهم. هل قتلهم ضباطهم عن عمد؟ وإذا كان كذلك، فماذا سيجري مع أولئك الضباط؟ لقد فقدنا قيمة المسؤولية المتبادلة والإحساس بأننا شعب واحد في السراء والضراء. نعتقد بأن الأغنياء والأقوياء فقط يساوون شيئاً. اشتروا شريطاً لاصقاً وسدّوا أفواه الجنرالات في الحاضر والماضي، الى أن يُنسى الدم على الأقل».

  • عوزي بنزيمان

    «وضعت الحرب في لبنان علامة استفهام على التصورات الأمنية التي ترتكز على الأراضي والجدران الفاصلة. هي تجسد حاجة اسرائيل الحاسمة إلى التوصل الى تسوية مع جيرانها، وعلى رأسهم الفلسطينيون. علّمتنا الحرب الى أي مدى تسبب الاحتلال في إفساد المجتمع الاسرائيلي وأدى الى تعفن الجيش وضموره. العبرة العامة والعاجلة لحرب لبنان هي الحسم الصحيح بين المعضلات وعدم مواصلة التغطية عليها من خلال سياسة الغموض والمراوغة».

  • ياعيل غبيرتس

    «لا يوجد جدول أعمال في هذه الأيام للشريكين الكبيرين في هذه الحكومة، ولا يوجد لبيرتس وأولمرت جدول أعمال إلا «الحرص على البقاء في السلطة». ومع كل الاحترام، فإن «جدول الأعمال» هذا يمكن أن يحل محل وجودنا ومكانتنا السياسية».