اطمئنان أهلي

  • 0
  • ض
  • ض

لا تخاف اللجان الشعبية في مخيم شاتيلا من أي تأخير قد يحصل في تسليم المشروع، على الرغم من توقّفه خلال شهر رمضان. يعدّ البعض كل الإشكالات التي واجهت المقاول وسكان المخيم مدروسة، وخصوصاً أنه كان قد كشف نيّته مسبقاً عن التوقف عن العمل في شهر رمضان. أما الأسباب التي تدفع السكان إلى عدم القلق فهي أنه «نتيجة السرعة التي عمل بها المقاول وتنفيذه 50% من المشروع، نتوقع انتهاءه في نهاية عام 2009، على الرغم من أن المهلة النهائية لتسليم المشروع هي شهر 2 من عام 2010» كما يقول زياد حمو، أمين سر اللجنة الشعبية في مخيم شاتيلا.

0 تعليق

التعليقات