ديما شريفوكانت مناسبة لبعض الطلاب لعرض استيائهم من الجامعة. فأكد أكثر من شخص أنّ الجامعة لا تراعي وضع من يعمل، إذ حرمت أكثر من طالب من تقديم امتحان، كما كان التسجيل صعباً هذه السنة بعدما أصبح يتم على الإنترنت، بالإضافة إلى أن الموقع لم يكن يفتح سوى في ساعات غريبة (بعد الثالثة صباحاً).
وقع الطلاب أيضاً على عريضة لإيصالها إلى المعنيين في الجامعة أوضحوا فيها أنّهم علموا بالزيادة بعد التسجيل. ماذا بعد الاعتصام؟ «خطوات تصعيدية إذا لم يُتجاوب مع مطالبنا وتحرك ثانٍ في أسبوع»، كما تقول إحدى المشاركات.