مصطفى عبد القادر1 ـــــ استخفاف العماد عون بالمرشحين المنافسين الآخرين، وخصوصاً في دائرة بيروت الأولى.
2 ـــــ تدخل الرئيس الإيراني في الانتخابات النيابية.
3 ـــــ الثقة التي كان يتحدث بها بعض أطراف المعارضة بأن المعارضة ستفوز بالأكثرية حتماً في الانتخابات النيابية.
4 ـــــ أثر الإعلام الانتخابي في الحديث الدائم عن أن المعارضة ستفوز في الانتخابات وآراء بعض المحللين السياسيين أن فوز المعارضة سيجعل البلاد ساحة لإيران وسوريا.
5 ـــــ استطلاعات الرأي التي نشرتها بعض مراكز الأبحاث في الشهرين الماضيين وأكدت حتمية نجاح المعارضة بالأكثرية، وقد يكون هذا مقصوداً.
6 ـــــ شحن الناخبين من الخارج وخاصة إلى الدوائر الانتخابية الحساسة في بيروت الأولى وزحلة وطرابلس والكورة وعموم جبل لبنان وصيدا والبقاع الغربي.
7 ـــــ تدخّل البطريرك صفير في الانتخابات قبل يوم الانتخاب عبر التصريح الذي قال فيه إن بكركي ورئيس الجمهورية سيعملان لمصلحة لبنان.
8 ـــــ تدخّل الأميركيين وبعض العرب في الانتخابات لمصلحة الموالاة.
9 ـــــ عدم التنسيق الفعلي بين أطراف المعارضة.
10 ـــــ المال الانتخابي الهائل الذي صُرف في الماكينات الانتخابية وخاصة من جانب الموالاة. إن معظم العوامل السابقة الذكر جعلت من الناخب السنّي في معظم الدوائر الانتخابية يستنفر من أجل نصرة أي خط مناهض لإيران وحلفها، كما أدت إلى إحجام الناخب المسيحي عن تأييد العماد عون ونصرة منافسيه.