فرحٌ ممزوج بالحزن على مأساة غزّة» أحسّت به المغنية الفلسطينية ريم البنّا بعد إحيائها حفلتها الأولى في سوريا أول من أمس. قدّمت ريم فلسطين «العاشقة والفرحة والمقاومة» وهي ترتدي الثوب الفلسطيني التراثي، فأنشدت أغاني تعيد صوغ المعاناة الفلسطينية وأخرى عن الحب والفرح في الأراضي المحتلة. وتفاعل أكثر من 1500 متفرّج ملأوا صالة «سينما الزهراء» في دمشق مع إيقاعات «الروك» بالرقص والتصفيق. وغنّت صاحبة «مرايا الروح» أشهر أغانيها وأهدت «تهليلة فلسطينية»، «إلى كلّ أم فلسطينية فقدت ابنها». (أ ف ب)