سكتة قلبيّة تسبّب كدمةً ووفاةعثر في شارع مرعش ـــــ برج حمود على جثة المواطن آغوب حاجي سركيسيان (مواليد 1940) داخل شقته، وقد لوحظ وجود كدمة على رأسه. وبعد الكشف الذي أجراه الطبيب الشرعي، بناءً على إشارة النيابة العامة، تبيّن أن سركيسيان أصيب بسكتة قلبية، فسقط على رأسه، مما سبّب كدمة، واعتبرت الوفاة طبيعية. وقد سلّمت جثته إلى ذويه بناءً على إشارة السلطات المختصة.

سلب مسلّح لعمّال
دخل ثلاثة مسلحين مجهولين في منطقة بصاليم ـــــ قضاء المتن إلى ورشة بناء تعود للمواطن أنطوان ا. وسلبوا بقوة السلاح ثلاثة عمال مبلغ 150 دولاراً أميركياً وأربعة صواريخ للجلخ وعدة أخرى. قدّر صاحب الورشة المسلوب بمبلغ يتخطّى أربعة ملايين ليرة. وبعد ساعة تقريباً من العملية الأولى، دخل مسلّحون مجهولون إلى ورشة في عين سعادة، وبعد ادّعائهم صفة أمنية، سلبوا عاملاً بقوة السلاح مبلغ 200 دولار أميركي.

طفل تائه بلا أقارب
عثرت القوى الأمنية على طفل تائه، عمره حوالى ثماني سنوات، يدّعي أن اسمه رامي وأن اسم والدته نبيهة، في الساعة 21,00 من تاريخ 27/1/2009، في محلة خلدة قرب مطعم KFC. أما أوصافه فهي على الشكل الآتي: طوله ما يقارب 95 سنتم ـــــ حنطي البشرة ـــــ نحيف البنية ـــــ لون شعره أسود، يرتدي سترة سوداء لها قبعة، وسروال جينز أسود اللون. لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تطلب المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من المواطنين الكرام الذين لديهم أية معلومة عنه أو عن ذويه، الحضور إلى مركز فصيلة درك الشويفات الكائن في محلة الشويفات ـــــ الساحة مبنى السرايا، للتعرف إليه أو الاتصال على أحد الرقمين: 433140/ 05 ـــــ 433140/05.

الاستماع إلى شهود في اغتيال العريضي
تابع قاضي التحقيق العدلي في قضية اغتيال الشيخ صالح العريضي، القاضي عبد الرحيم حمود، تحقيقاته أمس، فاستمع إلى إفادات 3 شهود، واستدعى شاهدين للاستماع إليهم يوم الأربعاء المقبل.

جرح مشتبه فيه برصاص الشرطة
بعد قيام شابين يستقلان دراجة نارية بنشل حقيبة سيدة في ساحة ساسين ـــــ الأشرفية، طاردهما درّاج من قوى الأمن الداخلي باتجاه منطقة السيوفي. وعند وصولهما إلى منطقة سوق الأحد، أطلق أحدهما النار على الدرّاج، بحسب ما ذكر بيان صادر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، فردّ الشرطي بالمثل مصيباً أحد الشابين برصاصتين في ظهره، فسقط مسدسه منه. وقد أوصل سائق الدراجة زميله المصاب إلى مستشفى الساحل حيث وضعت عليه حراسة أمنية، فيما تمكّن الثاني من الفرار. وقد هنّأ اللواء ريفي الدرّاج «على اندفاعه».