◄ قتيل في كفردونينعُثر على المواطن جعفر محمد الأمين (37 عاماً، من بلدة شقرا ـــ قضاء بنت جبيل)، في بلدة كفردونين، مقتولاً بعد إصابته بطلق ناري في رأسه. المغدور هو صاحب محلّ للصيرفة في بلدة كفردونين (بنت جبيل)، وقد فقد الاتصال به مساء الأحد الفائت، مما استدعى البحث عنه، إلى أن عثر عليه مقتولاً في سيارته، في المقعد المجاور لمقعد السائق. وألقت القوى الأمنية القبض على أحد المشتبه بهم للتحقيق معه. يذكر أن القتيل كان قد تعرض قبل ذلك لمحاولة قتل بهدف سرقته.

◄ قتيلة بحادث سير في المريجة
صدمت سيارة مجهولة المواصفات سيدة ستينيّة في منطقة المريجة، صباح أمس، كانت متوجهة إلى مكان عملها. وبعد نقل السيدة إلى أحد مستشفيات المنطقة، لم يتمكّن الأطباء من إسعافها بسبب النزف الحاد الذي عانته.

◄ يحيى: منزلي لم يُدهَم
نفى النائب السابق محمد يحيى ما ذكِر عن دهم الجيش لمنزله في بلدة البقيعة العكارية، موضحاً أن القوى الأمنية دهمت عدداً من المنازل المجاورة لمنزله، وبينها منزل شقيقه الأصغر. وأشار يحيى، تعقيباً على ما نشرته «الأخبار» في عددها الصادر أمس، إلى أنه اتصل «بالمرجعيات المعنية» التي أوضحت له أن «ثمة وشاية لأحد المخبرين جرى التحقق منها فتبيّن كذبها، وأن الواشي سينال جزاءه».

◄ شكر يعد بالسعي لحل قضية لبنانيي سوريا
بعد الإجراءات الأمنية المشددة التي تفرضها السلطات السورية على الحدود اللبنانية السورية الشمالية والشرقية، بات اللبنانيون المقيمون داخل الحدود السورية يعيشون هاجس التنقّل بين منازلهم وأراضيهم الموجودة في لبنان. وكانت هذه القضية مدار بحث بين الأمين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي الوزير السابق فايز شكر، وفعّاليات ومخاتير القرى والبلدات السورية التي يقيم فيها لبنانيون. ووعد شكر بالسعي لدى الجهات الرسمية المعنية في لبنان وسوريا «لإيجاد حلول تضمن لمئات العائلات القاطنة داخل الحدود عيشاً كريماً أسوة بالعرب المقيمين في سوريا».

◄ إحراق ملفات في مدرسة
دخل مجهولون، ليل أول من أمس، إلى مبنى المدرسة الرسمية في بلدة زبدين (النبطية)، وأحرقوا المستندات والملفات الموجودة في نظارة المدرسة، فضلاً عن رميهم مادة المازوت في باحة الإدارة.

◄ عائلة السوري تطلب عدم استباق التحقيق
طلب أفراد من عائلة المجند في قوى الأمن الداخلي عيسى السوري، الذي قضى إثر إصابته بطلق ناري في رأسه عدم استباق التحقيق الذي تجريه المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي في قضية مقتل ابنهم. وكان السوري قد توفي إثر إصابته بطلق ناري في رأسه في منطقة المصيطبة في بيروت.