3 جرحى بسبب «تشفيطة»حصل خلاف بين أحمد ش. ويوسف س. في محلة تعلبايا أول من أمس، على خلفية «التشفيط» بالسيارة أمام منزل يوسف المذكور، تطوّر إلى اشتباك بالعصي ليتحول بعدها إلى قطع طريق بالأتربة والبراميل فإطلاق رصاص متبادل بين الطرفين. ما أدى الى إصابة ثلاثة أشخاص من آل يوسف المذكور بينهم يوسف نفسه، نقلوا إلى مستشفى البقاع للمعالجة، كما أصيبت 3 سيارات لقوى الأمن الداخلي.
القيادي في حركة أمل محمد عواضة نفى أن يكون مطلق النار من الحركة، ولفت الى تقصير القوى الأمنية في أداء دورها. أما وسام ترشيشي مسؤول تيار المستقبل في تعلبايا، فأشار الى أن الحادثة فردية ولا علاقة لها بالتيار وطالب الطرف الذي يغطي مطلق النار بتسليمه.

طعنه بمقص
حصل خلاف بين عدد من العمال في أحد المعامل في محلة المكلّس، أقدم على أثره عبد الفتاح ع. (مواليد 1981) من التابعية المصرية، على طعن محمد د. (مواليد 1980) سوري الجنسية، بمقص في يده فأصيب بجرح بليغ نُقل على أثره إلى مستشفى الحايك في سن الفيل للمعالجة.

جنديان بحالة السكر
أقدم الجنديان في الجيش اللبناني جميل خ. وإبراهيم ر. ومعهم المواطن عزيز خ. في بلدة رحبة، وهم بحالة السكر الظاهر، على قطع الطريق أمام سميح ن. وشقيقه عماد. وذكرت المعلومات الأمنية أنهم اعتدوا عليهما بالضرب بالعصي، ما أدى إلى إصابة المذكورين بجروح ورضوض نقلا على أثرها إلى مستشفى اليوسف في حلبا للمعالجة.

طلق ناري في الوجه
نُقل محمد خ. (مواليد 1994) من التابعية السورية، إلى مستشفى سيدة مارتين جبيل لإصابته بطلق ناري من سلاح حربي في وجهه أثناء وجوده داخل غرفته في بلدة متري ـــ جبيل. وحسب التقارير الأمنية لا تزال ملابسات الحادث مجهولة.

أُدين بتهمة الإرهاب في أوستراليا
أدين بلال خ. (38 عاماً)، أوسترالي من أصل لبناني، بتهمة الإرهاب بعدما نشر كتاباً يروّج للعنف ضد الأديان الأخرى. وقد ذكرت وكالة الأنباء الأوسترالية «أي أي بي» أن بلال بُرّئ من التهمة عام 2003 غير أن المحكمة العليا حكمت بإدانته. وكانت المحكمة العسكرية في بيروت قد قضت غيابياً بحبس بلال المذكور خمس سنوات في ملف محاولة اقتراف جنايات تمس أمن الدولة واقتناء مواد متفجرة وحيازتها في مخيم عين الحلوة.
(الأخبار)