◄ «ملك السبام» روبرت سولواي حُكم عليه بالسجن لمدة 47 شهراً. فقد استخدم صاحب شركة «Newport Internet Marketing Corporation» أخيراً فيروسات إلكترونية لإرسال ملايين الرسائل غير المرغوب بها، وأدت الفيروسات إلى الإضرار بآلاف أجهزة الكمبيوتر.
◄ بعد أن تفوقت موسوعة «ويكيبيديا» الإلكترونية لمدة سبعة أعوام، قررت شركة «غوغل» الدخول في المنافسة عبر مشروعها الموسوعي الجديد (Knol)، الذي كان يخضع للاختبار منذ شهر كانون الأول الماضي، انطلاقة موسوعة «غوغل» الجديدة كانت باللغة الإنكليزية فقط، وتضمنت الموسوعة 400 مقال لا غير، معظمها يمكن تصنيفه كمقالات طبية، المشرفون على المشروع سمحوا لزوار الصفحة بكتابة مقالاتهم، تماماً كما فعل مديرو «ويكيبيديا».

◄رحب زوار متحف العلوم في لندن بالنماذج الأولى للإنسان الآلي «العاطفي». هذه الروبوتات التي لا تحوي فقط ذكاءً اصطناعياً، بل مشاعر اصطناعية أيضاً، من الأمثلة التي عرضت «Robot Heart» (الرجل الآلي القلب) الذي يتفاعل نبض قلبه الإلكتروني مع اللمس ومع الأصوات المحيطة، وعُرض أيضاً «Ic hexapod» وهو روبوت مزود بست أقدام، ويتفاعل مع الحركات التي تعرض أمامه.

◄ تحوّلت قطعة إلكترونية مكملة لجهاز الكمبيوتر المحمول، وتستخدم في التحذير من تضرر القرص الصلب من اهتزاز الجهاز أو وقوعه، إلى أداة ناجعة للإنذار من الهزات الأرضية، عبر القراءة الحسية للكمبيوتر، وأعلن جس لاورنس، مساعد مدرس الجيوفيزياء في جامعة ستانفورد، أن مشروع الاستفادة من هذه القطعة الإلكترونية موضوع قيد الاختبار الآن، عبر وصل أكثر من جهاز مزود بالقطعة بعضه ببعض، وذلك من أجل الحصول على نتائج أكثر دقة، وخاصة أن الأداة شديدة الحساسية من الحركة، حسب لاورنس.

◄ «بالو» هو مشروع بريدي جديد للشرطة الفرنسية عُمم على 11 مقاطعة، يوفر على المواطنين عناء الاتصال أو تقديم الأوراق في المعاملات البسيطة أو في الاستعلامات الأمنية، وهو يربط الشبكة المدنية بشبكة الشرطة، ويسمح للمواطن بإرسال آخر أحواله إلى المسؤولين، كإعلامهم بمغادرته إلى العطلة مثلاً، أو بالسؤال عن تعاملات بسيطة وسريعة.

◄ قدمت شركة «مايكروسوفت» في مؤتمر صحافي عُقد في لاس فيغاس خطةً لمساعدة مهندسي المعلوماتية في تشخيص الثقوب الأمنية في برامج الشركة. هذه الخطوة من شأنها تفعيل مجال التعاون في مجال الحماية الأمنية لأجهزة الكمبيوتر من عمليات الاختراق والفيروسات، والتي تستفيد من الشروخ في بعض البرامج، وستؤمّن «مايكروسوفت» كل المعلومات المطلوبة عن برامجها للمهندسين وللشركات، بعد تقديمها تسهيلات مادية أيضاً.