قتيل رابع في عملية ثأرية؟
عُثر على رضا علي ناصر الدين جثة هامدة، مصابة بطلقات نارية عدة في مختلف أنحاء جسمه من سلاح حربي (رشاش كلاشينكوف) على طريق حوش السيد علي ـــ القصر في منطقة الهرمل. وقد سرت شائعات بعد اكتشاف الجثة بأن للجريمة خلفية ثأرية متعلقة بخلاف سابق بين آل ناصر الدين وعرب المجالدة. وفي حال صحة هذه الشائعات تكون كل عائلة من الاثنتين قد خسرت اثنين من أبنائها.

جثة فتاة قرب كنيسة مار يوسف

عثر على جثة فتاة أفريقية الملامح في العقد الثالث من العمر ملفوفة بغطاء قرب كنيسة مار يوسف في محلة الفنار. وبعد كشف الطبيب الشرعي عليها تبين أن الوفاة ناتجة من كسر في العنق قبل نحو 24 ساعة من الكشف.

مقتل فتى أثناء لهوه بمسدس أميري؟

أصيب الفتى طوني عبد الله خوري (مواليد 1994) بطلق ناري في صدره، فأدخل إلى مستشفى رزق حيث فارق الحياة. ويشتبه في أن طوني أصيب عن طريق الخطأ أثناء لهوه بمسدس حربي عائد لعمه المجند في قوى الأمن الداخلي والمفصول إلى مديرية أمن الدولة.

مئة مليون ليرة بدل عطل وضرر للقاضي رياشي

أصدرت محكمة الجنايات في جبل لبنان، المؤلفة من الرئيس فيصل حيدر والمستشارَين مارون أبو جودة وأحمد حمدان، حكماً غيابياً بتجريم 6 متهمين بسرقة منزل القاضي رالف رياشي في بكفيا عام 2005.
وأنزلت المحكمة عقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة بحق المحكومين وجرّدتهم من حقوقهم المدنية. كما قضت بإلزامهم دفع مبلغ مئة مليون ليرة للمدعي القاضي رالف رياشي بدل عطل وضرر.
وأظهرت وقائع الحكم أن المتهمين دخلوا من شباك المطبخ بعد خلع قضبان الحديد التي تحميه، ثم شربوا البيرة والقهوة في منزل القاضي رالف رياشي من دون حضوره، وأضاؤوا الشموع مطمئنين إلى أنه لن يأتي. لقد حبكوا خطة السرقة بإحكام، فمحل إقامة المتهمين المقابل لمنزل القاضي رياشي في بكفيا سمح لهم برصد تحركاته ومعرفة الأوقات التي يكون فيها غائباً عن المنزل. بعدما قاموا بواجب ضيافة أنفسهم والعبث بمحتويات المنزل، سرقوا سجّاداً وأغطية وشراشف و«ريسيفر» الصحن اللاقط، إضافة إلى جهاز سنترال الهاتف وأجهزة كهربائية من داخل المنزل، ثم فرّوا.

سرقة لوحة سيارة قاضٍ

ادّعى القاضي جان خليل فرنيني أن مجهولاً أقدم على سرقة «بلاك» القضاء واللوحة العائدة لسيارته. وقد أشار القاضي أمام فصيلة ريفون إلى أن السيارة مركونة أمام منزله في محلة عجلتون منذ مدة طويلة.
(الأخبار)