العوني والقومي
توقع أحد مسؤولي المعارضة في المتن أن يتوصل التيار الوطني الحر والحزب السوري القومي الاجتماعي إلى حل يرضي الطرفين في ما يتعلق بالانتخابات النيابيّة المقبلة، عبر إيجاد مرشحين مقربين جداً من الحزب القومي، لكنهم لا ينتمون إلى الحزب، وذلك مراعاةً لقلق العونيين من خسارتهم بعض المؤيدين نتيجة التحالف مع القومي.


تنازلوا عن الدعوى ولم يقبضوا

طلب ممثلو تيّار «المستقبل» من عدد من المعارضين الذين حُرقت بيوتهم في الطريق الجديدة سحب الدعوى المرفوعة على أعضاء في «المستقبل»، وإقامة دعاوى أخرى على مجهولين حتى يحصلوا على تعويضاتٍ. ونفّذ هؤلاء ما طُلب منهم، لكنّهم لم يحصلوا على التعويضات حتى الآن.


مواجهة «المستقبل»

بدأ خمسة شبّان سنّة في بيروت التحضير لخوض المعركة الانتخابيّة في الدوائر الثلاث بالتنسيق مع قيادات شابّة في الطوائف المسيحيّة، وخصوصاً الروم الأرثوذوكس. وأكّد أحد هؤلاء أن ما يُشاع عن اتفاقات ضمنية بين المعارضة والموالاة في الدوحة تقتضي عدم خوض معارك في بيروت لا يعنيهم، وهم يخوضون معركة سياسيّة في الأساس ليؤكّدوا أن بيروت لا تُختزل بتيّار المستقبل.


توزيع الخدمات

أبلغ حزب الله مسؤولي المعارضة الأساسيين أن فريق عمل متخصصاً سينظم العمل في وزارات المعارضة الخدماتيّة، ويشرف على كل الأعمال، بحيث لا تكون الاستفادة من الوزارة حكراً على الطرف الذي يرأسها. وشرح المسؤول في حزب الله أن الأولوية في توزيع الخدمات ستكون للمناطق المسيحيّة والسنيّة حيث توجد معارك نيابية طاحنة.


الفساد في قطاع الطلاب

غادر رئيس قطاع الطلاب في حزب موالٍ لبنان إلى أحد البلدان العربية بعدما ألزمته قيادة حزبه تقديم استقالته من منصبه على خلفية ملفات مالية وملفات تحرش ببعض المنتسبات في القطاع الطلابي الذي كان يرأسه.