■ خطأ في الترجمة كاد يسجن عاملة أجنبية
أعلنت محكمة التمييز برئاسة القاضي رالف رياشي براءة العاملة السريلانكية لاكمالي سلاج، من محاولة قتل طفلي مخدومتها بدسّ مبيد سام للحشرات في الحليب والمياه المعدّين لطعامهما. وذكر قرار المحكمة أن «شكاً يحوم حول صحة أقوال المتهمة في التحقيق الأوّلي والتحقيقات اللاحقة المتعلقة بتراجعها عن أقوالها بسبب خطأ في الترجمة ممن تولّاها في تلك المرحلة».

■ انتخاب وانتداب في مجلس القضاء الأعلى

انتخبت الجمعية العمومية لقضاة محكمة التمييز، يوم أمس، برئاسة القاضي أنطوان خير، رئيس محكمة التمييز ــــ الغرفة الرابعة ــــ القاضي أمين أبو نصار عضواً في مجلس القضاء الأعلى لتكملة ولاية سلفه القاضي سهيل عبد الصمد الذي أحيل على التقاعد في أول تموز من عام 2007. وسيؤدي القاضي أبو نصار اليمين القانونية أمام رئيس الجمهورية قبل مباشرة مهماته في عضوية مجلس القضاء الأعلى.
وقد سبق جلسة الانتخاب اجتماع لمجلس القضاء الأعلى برئاسة القاضي أنطوان خير، انتدب فيه القاضي سعد جبور لتولّي مهمات الرئاسة الأولى لدى محكمة استئناف جبل لبنان، خلفاً للرئيس الأول القاضي صلاح مخيبر الذي أحيل أمس على التقاعد.

■ خطف فتاة قاصر في صور

ادّعت فاطمة غ. أمام فصيلة صور على علي ق. بجرم خطف ابنتها القاصرة آلاء من أمام منزلها في مدينة صور. وقالت الوالدة في ادّعائها أنّ المدّعى عليه خطف الفتاة بقصد الزوج بها.
قيادة الجيش تنبّه إلى استعمال الشدة لوقف التجاوزات
دعت قيادة الجيش عبر بيان لمديرية التوجيه «الشبان الذين يتجمعون ويتجمهرون ويقومون بأعمال استفزازية في العاصمة إلى الامتناع عن القيام بمثل هذه المظاهر، وذلك بهدف إزالة الاحتقان وإرساء مسيرة الأمن والاستقرار». ونبّه البيان المتجاوزين «إلى أنه سيتم ردعهم ووضع حد لتجاوزاتهم، حتى لو أدى ذلك للجوء إلى الشدة والقوة في التعامل معهم، وتوقيفهم».

■ توقيف مشتبه في انتحاله صفة المطران حداد

تمكنت القوى الأمنية من توقيف مشتبه في انتحاله صفة المطران غريغوريوس حداد بهدف سرقة أموال المواطنين. وكان المشتبه فيه يقوم بالاتصال بالمواطنين منتحلاً صفة المطران حداد، طالباً منهم مساعدة نقدية بحجة تأمين شفاء أحد المصابين بمرض السرطان

■ حاجز «حبوب»

قام أربعة أشخاص معروفين بتعاطي الحبوب المخدرة باعتراض سيارات المارة في منطقة البسطة واستجلاء هويات ركابها. وذلك لمدة 15 دقيقة تقريباً من دون تدخّل القوى الأمنية، ثم غادروا المحلّة.