مرشّح الرئيس على لائحة التيار
يحتدم النقاش الجبيلي حول هوية المرشح الماروني الذي سيختاره الرئيس في دائرة جبيل. ويجري التداول باسمين فقط هما النائب وليد خوري ابن عمشيت، بلدة الرئيس، أو جان حوّاط، مع العلم بأن الرجلين مقربان من الرئيس، الأول مناطقياً والثاني عائلياً. وبغض النظر عمن سيكون المرشح، فهو سيكون حتماً على اللائحة المدعومة من التيّار الوطنيّ الحر.


عاصم عراجي عند «المستقبل»

لفت أحد السياسيين إلى أن فريق الأكثريّة وصلت به الخفة إلى حد اعتبار النائب عاصم عراجي ضمن النواب الذين سيكونون إلى جانب الأكثريّة في القرارات المصيريّة، كذلك فإن بعض مَن في الأكثريّة طرح فكرة إمراره بوصفه وزيراً من حصّة الجنرال ميشال عون ويعاد سحبه، عندما كانت النقاشات تدور خلال زيارات الأمين العام لجامعة الدول العربيّة عمرو موسى، وبالتالي تكون الأكثريّة قد ربحته.



الحريري يغيّر أسلوب اختيار النوّاب

برّر النائب سعد الحريري قبوله بأن يكون الصوت الأرمني والشيعي هما المقرّرين في انتخابات الدائرة الثانية بالتأكيد أن الاتفاق على وجود نائبين له في هذه الدائرة هو اتفاق مكتوب وموقّع. ولفت الحريري إلى أن عمليّة اختيار نوّابه في بيروت ستختلف عمّا حصل في عام 2005، إذ ستأخذ بعين الاعتبار الشخصيّات والبيوتات البيروتيّة.


نشاط شيوعي

يسجل نجاح للحزب الشيوعي في جبيل من حيث إعادة تنظيم صفوفه، واستعادة ناشطين شيوعيين كان قد تردد أنهم باتوا جزءاً من اليسار الديموقراطي، وخصوصاً في بلدة حصرايل وجوارها.