الأحدب حاضر دوماً
بعدما رفض نواب طرابلس وقياداتها تولي مهمة الهجوم المباشر على حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله، بناءً على طلب دولة خليجية كبرى، تطوّع النائب مصباح الأحدب الذي «يعاني ضائقتين مالية وشعبية» لتولي المهمة، علماً بأنه لم ينجح حتى في ترتيب لقاءات له مع قيادات محلية في باب التبانة وبعض قرى القضاء، بينما تعرض لانتقادات، بينها ما جاء على لسان قيادات سياسية ودينية نافذة في عاصمة الشمال قالت إن «مواقف الأحدب لا تساعد على لملمة الأوضاع».

نقل اشتباكات

تتحدث مصادر شمالية عن إمكان، بل واستعدادات لقوى من الموالاة، تهدف لنقل المعارك نحو قرى في عكار، وخاصة تلك التي تضم عدداً من مناصري الحزب السوري القومي الاجتماعي، كما بعض القرى العلوية الحدودية، في متابعة لمسلسل التوتر والعنف في لبنان. وتضيف أن عدداً من أنصار قوى الموالاة المسيحيين يتأهبون في هذه المناطق لخوض المعارك.

رفض السلاح الروسي

رفضت الدولة اللبنانية عرضاً روسياً لتسليح الجيش اللبناني بأحدث شبكات الدفاع الجوي الشبيهة بالتي تسلّحت بها سوريا أخيراً، بقيمة أربعة مليارات دولار أميركية مسدّدة على فترة عشرين عاماً.

تلثيم نساء

قال زعيم أكثري أمام وفد من القطاع الشبابي في حزبه إنّ عليهم «التنعّم هذا الصيف بالبحر والشمس» على أنه «فصل الصيف الأخير الذي سنفرح به، لأنهم يريدون منعنا من النزول إلى البحر بالمايوه، وتلثيم نسائنا».

إلغاء الدعوة

ألغى رئيس كتلة نيابية دعوة كان قد وجّهها إلى عدد من مخاتير بيروت، بعدما لاحظ وجود مقاطعة لهذه الدعوة، علماً بأن أحد النواب كان سيرسل مخاتير محسوبين عليه للاطلاع على ما سيُتَداول في اللقاء.