• رأى وزير الإعلام الأستاذ غازي العريضي بعد لقائه مدير المكتب الإعلامي في السفارة الكويتية فيصل المتلقم، لمناسبة انتهاء مهماته في لبنان، أنه «إذا كانت «فتح الإسلام» مرتبطة بالقاعدة أو بالسلفية أو بالأصولية المتطرفة، فلا أعتقد أن ثمة مصلحة أو ما يقنع أو يبرر وضع خطوط حمراء أمام تعقّبهم»، آملاً «أن نخرج باتفاق سياسي شامل ينقذ البلد ويعيد الثقة ويفعل عمل المؤسسات».

  • سأل عضو كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب حسين الحاج حسن في كلمة خلال احتفال طالبي في مدرسة الوردانية في إقليم الخروب، الله «أن يلهم فريق 14 شباط الخلاص من الشيطانية السياسية الأميركية لإيجاد التسوية السياسية والتوافق في الانتخابات الرئاسية والشراكة في حكم البلد وحكومته»، مؤكداً أن «في الطريقة التي يسيرون بها ضرر بمصلحة لبنان وإخلال بالتوازن في صيغة العيش المشترك والشراكة على كل المستويات».


  • أوضح وزير الدولة لشؤون مجلس النواب ميشال فرعون بعد استقباله القائم بأعمال السفارة الفرنسية أندريه باران «أن إعلان موقف 14 آذار من مبادرة الرئيس بري لن يتأخر، وسيكون على مستوى هذا الاستحقاق الأساسي والمفصلي والمصيري»، مشيراً الى أن المبادرة والدعوة الى جلسة الانتخاب «هما خطوتان في الاتجاه الصحيح، يجب أن تستكملا بإيجاد صيغة للحوار حيال تفعيل المبادرة والتواصل والتوافق من دون شروط مسبقة».


  • استقبل المرجع السيد محمد حسين فضل الله رئيس حركة التجدد الديموقراطي النائب السابق نسيب لحود وجرى تأكيد ضرورة «أن يتحمل جميع المعنيين كامل المسؤولية في السعي الدائب لإخراج البلد من الأجواء المتوترة والمعقدة التي يعيشها في ظل حال الجمود والتوتر المستمرة على أكثر من صعيد والتي تترك تداعياتها الخطيرة على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية». وكذلك أُكّد «السعي لتسهيل المبادرات السياسية والحوارية».


  • أعلن نائب رئيس الرابطة المارونية السفير عبد الله أبو حبيب أن «زيارة الرئيس الأعلى لحزب الكتائب أمين الجميّل للرابطة كانت للبحث في موضوع الخلافات المسيحية في محاولة لتضييق الهوة بين القادة الموارنة». وأشار إلى أن «منبر الرابطة مفتوح أمام هؤلاء القادة لمناقشة هذا الموضوع، والرابطة تدرس إمكان أي تحرك لبلوغ الأهداف المذكورة على الصعيد الماروني».


  • شدد النائب آغوب بقرادونيان خلال استقباله سفير الصين في لبنان ليو زيمينغ الذي يزور القيادات اللبنانية للوقوف على آرائهم في الوضع اللبناني، على «ضرورة الاعتدال والحوار، واحترام الدستور في مجمل القضايا ولا سيما موضوع انتخاب رئيس الجمهورية». فيما أعرب زيمينغ عن الأمل في «الحفاظ على الاستقرار، والوصول الى حلول شاملة ترضي الأطراف اللبنانية».


  • رأى المجلس الأعلى لطائفة الكلدان الكاثوليك أن «كل اللاعبين الرئيسيين يعدون الناس بالخلاص لكنهم يسيرون في لعبة تسوقهم وتسوق البلد إلى الفوضى، إذ تدل كل الإشارات إلى نية معظمهم اتباع سياسة شفير الهاوية»، لافتاً إلى أن «المسيحيين الذين دفعوا بالأمس القريب الثمن الغالي بسبب خلافاتهم العنيفة، قد لا يقدرون حجم المأساة التي قد تنتج من سوء تصرفهم اليوم».
    (وطنية, مركزية)