الانتخاب يوم الدفن
نُقل عن أحد أقطاب 14 آذار قوله إن يوم 23 تشرين الأول المقبل سيشهد انتخاب رئيس جديد للجمهورية، «إن لم يكن بالثلثين، فبالنصف زائداً واحداً»، محذّراً من أنه «إذا قُتل أحد من نوابنا في الفترة الفاصلة، فإن الانتخاب سيجري يوم الدفن، وربما في صالون العزاء».

نقاش وزاري لجانب من ملف التسلّح

تبلّغ عدد من المسؤولين معلومات وتقارير مفصّلة عن عمليات تدريب تجريها أحزاب الموالاة في أماكن محدّدة في لبنان وفي الخارج، وتحديداً في دولتين عربية وآسيوية. لكن ما أثار الاستغراب أن مجلس الوزراء أصر على مناقشة جانب واحد من ملف التسلّح.

في فمه ماء

رفض مرجع أمني بارز الرد على سلسلة من الانتقادات التي وجّهها اليه رئيس حزب من الأكثرية. وقال: «في فمي ماء كثير، وأتمنّى ألّا أضطر إلى البوح بالقليل منه، الأمر الذي لا يحتمله البلد والرأي العام في هذه الفترة بالذات التي تحتاج إلى الكثير من ضبط النفس، بانتظار الوقت الذي يمكن فيه البوح بالكثير من الحقائق».

أوسع مروحة اتصالات

وضع أحد المرشحين غير المعلنين لرئاسة الجمهورية برنامجاً شاملاً للاتصالات، يشمل عدداً من الشخصيات من كل الاتجاهات والمواقع السياسية والحزبية والدبلوماسية، على قاعدة توسيع هامش الحركة على أوسع مروحة. وفيما بقيت اللائحة سرية إلى الآن، عُلم أن دوافع أمنية وسياسية تقف حائلاً دون الكشف عنها كاملة حتى لأقرب المقربين
إليه.