• توقع عضو كتلة «القوات اللبنانية» النائب انطوان زهرا أن تشهد الساحة اللبنانية تسارعاً في وتيرة الاتصالات لدى كل المعنيين، مؤكداً أن فريق 14 آذار لا يضع الشروط في هذه المرحلة «لأنه يتمسك بضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية في مواعيدها الدستورية، انطلاقاً من الخطر الماثل إذا عرقل هذا الاستحقاق ووصل البلد الى الفراغ وانتقلت صلاحيات رئاسة الجمهورية الى الحكومة كائناً من كان رئيسها ومهما كانت تشكيلتها».

  • أكد عضو «تكتل التغيير والإصلاح» النائب نبيل نقولا، في حديث تلفزيوني، «رفض التكتل أي شكلٍ من أشكال التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية اللبنانية، وخصوصاً في الأستحقاق الرئاسي»، ورأى أن الانتخاب الفرعي في المتن الشمالي «كان بمثابة استفتاء شعبي على صلاحيات رئيس الجمهورية»، مؤكداً أن «نسبة مؤيدي التيار لم تتراجع مثلما يدّعي بعض الأفرقاء». وقال: «إذا لم يتأقلم المسيحيون مع الواقع الجديد فسينقرضون مثلما انقرضوا في العراق».


  • أعلن عضو كتلة المستقبل النائب الدكتور عاطف مجدلاني، في حديث إلى اذاعة «صوت لبنان»، «ان قوى 14 آذار حسمت أمرها بحتمية إجراء انتخاب رئيس جديد للجمهورية في المهلة الدستورية»، ورأى أن موضوع النصاب ثلثين أو غير ثلثين لم يعد مطروحاً، لأن المطروح هو واجب كل نائب أن يكون موجوداً في قاعة المجلس النيابي للقيام بمسؤوليته الاولى بانتخاب رئيس جديد للجمهورية» مشيراً الى أن قوى 14 آذار ستعلن مرشحها قبل الجلسة.

  • رأى الوزير السابق ناجي البستاني بعد زيارته متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة أنه من دون «التوافق لا مجال للخروج من المأزق الذي يمر في الوطن». وقال: «عرضت لسيادته موضوع التحقيق الجاري مع الضباط والمتوقف كلياً منذ أكثر من شهر لاعتبارات وإجراءات قضائية تشمل الرد والارتياب المشروع انطلاقاً مما سمي محاباة»، لافتاً إلى أنه «اذا كان بقاء اشخاص قيد التوقيف لنحو 24 شهراً يمثّل محاباة فكيف يمكن ألا تكون المحاباة متحققة في ظرف آخر».


  • رأى السفير المصري حسين ضرار بعد زيارة وداعية لرئيس أساقفة بيروت للموارنة المطران بولس مطر أن الاتفاق على الاستحقاق الرئاسي يؤمن الاستقرار المطلوب في لبنان، مؤكداً أن «على الأمة العربية بأسرها أن تجتمع لإنقاذ لبنان لأن استقراره هو أساس استقرار المنطقة».


  • اقترحت الجمعية اللبنانية من أجل ديموقراطية الانتخابات والجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية والمركز اللبناني للدراسات بعد زيارة وفد مشترك منها الرئيس أمين الجميل إنشاء الهيئة المستقلة للانتخابات التي تحل محل وزارة الداخلية في الدعوة إلى الانتخابات وتنظيمها، واعتماد أوراق الاقتراع المطبوعة مسبقاً، ويمكن أن تكون ممكننة وتوزع داخل القلم وهي تجنب الاختلاف على كتابة الأسماء، وتنظيم الإنفاق الانتخابي وأهمية تحديد سقف مالي للإنفاق وتصريح عن الأموال وعن التمويل بغية التخفيف من التشنج.


  • استحدث المكتب السياسي الكتائبي في اجتماعه الاسبوعي اول من امس «مجلساً للشباب والطلاب» وعيّن سامي امين الجميل رئيساً له في خطوة هي الاولى من نوعها لتولّيه مهمات من ضمن الهيكلية الحزبية في الكتائب، تؤهله لحضور اجتماعات المكتب السياسي في الحزب، وهو الذي كان يشغل مسؤولية رئيس مصلحة الطلاب في الحركة الاصلاحية في مرحلة ما قبل توحيد الحزب. وسيتولى المجلس الجديد الاشراف على مصالح الشباب، والطلاب، والنشاطات الكشفية والاندية.
    (وطنية، أخبار لبنان)