• شدّد وزير السياحة جو سركيس في حفل عشاء أقامته «القوات اللبنانية» في جزين على «إجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده، وأن يكون من أولى مهمات الرئيس تطبيق القرارات الدولية وخصوصاً القرار 1701 وترسيم الحدود مع سوريا».

  • اعتبر النائب عبد المجيد صالح في احتفالين تأبينيّين في بلدتي تبنين وياطر «أن الخطاب المتشنج يأخذ البلد نحو التفتيت والشرذمة والتدمير»، مشيراً الى «أن الاستمرار في الرهان على الخارج وعلى المتغيرات الإقليمية والدولية لم تسهم إلا في المزيد من الانقسام وفي تضييع فرص الحل بين اللبنانيين».


  • تساءل النائب علي بزي خلال حفل تخريج طالبي في كفر رمان: «أين هم الحريصون في فريق السلطة الحاكمة ولماذا يمعنون في ممارسة سياسة الغلبة والهيمنة والاستقواء والاستئثار؟»، معتبراً انه «آن لهم أن يقلعوا عن هذه السياسة التي خربت البلد، ووحدها لغة التوافق والشراكة هي الكفيلة بأن ننتصر على خلافاتنا».


  • رأى النائب قاسم هاشم، في لقاء في العرقوب، أنه «رغم بارقة الأمل التي تركتها مساعي الرئيس نبيه بري، يزداد الوضع توتراً نتيجة سياسة التعنت والمكابرة التي تنتهجها المجموعة الحاكمة». وقال «إن الإصرار على رفض حكومة الوحدة الوطنية هدفه منع حصول الاستحقاق الرئاسي تمهيداً للإمساك أكثر بالمؤسسات، ولن يكون ذلك سوى مقامرة بمصير الوطن».


  • أكد رئيس حزب الاتحاد النائب السابق عبد الرحيم مراد ان «لا تباين في مواقف قوى المعارضة». ورأى خلال لقاء مع وفد مكتب الطلاب في الحزب الديموقراطي اللبناني في شتورا أن «على قوى المعارضة أن تواصل لقاءاتها لأنها ستصبح أكثر إلحاحاً في الفترة المقبلة، وعليها وضع تصور واحد لأن فريق الموالاة قد يقدم على خطوات مفاجئة»، مؤكداً أن الحل الوحيد للأزمة هو «قيام حكومة وحدة وطنية وإلا فسنصل الى نفق مظلم»، محذراً من حصول فراغ رئاسي.


  • سأل مسؤول الاتصالات السياسية في «التيار الوطني الحر» جبران باسيل خلال قداس على نية شهداء الجيش في وطى الجوز ــــ كسروان في التيار عما إذا كانت «مطالبة العماد ميشال عون بمكافحة الفساد وإرساء الشفافية على مساحة الوطن، ورفضه توطين الفلسطينيين وعمله على تلاقي اللبنانيين حول أفكار مشتركة تمنعه من الوصول الى الرئاسة».


  • ناشد مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو، في تصريح أمس، السعودية وقف المساعدات
    «لأقوام ليس عندهم ذرة من الوفاء وحفظ الجميل»، مذكّراً بأن المملكة «كرّمت أهل الجنوب والضاحية ووقفت الى جانبهم، ومدت يدها لتعيد إعمار ما تهدم من بيوتهم وقراهم وتبلسم جراحهم التي سببها من يتنكرون اليوم للسعودية ويطعنونها في الظهر نزولاً عند رغبة النظام الفئوي العائلي المذهبي في دمشق».


  • أكد رئيس المكتب السياسي في حركة «أمل» جميل حايك «أن الرئيس نبيه بري سيواصل مسيرة التوافق وستكون محطة الاستحقاق الرئاسي للتلاقي والتوافق بين اللبنانيين مهما كاد البعض، وسنبقى نحمي المسيرة الديموقراطية، ومن يريد القرصنة للاستحقاق الرئاسي لن يتمكن من ذلك، وها هو الرئيس بري يفتح المجال أمام كل المرشحين ليدلوا بخطابهم السياسي الوفاقي».
    (الأخبار، وطنية)