• حثّ نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان المسؤولين على التعاطي مع الاستحقاق الرئاسي «بروح المسؤولية واختيار الأكفأ والأصلح والأكثر قدرة على جمع اللبنانيين وإنقاذ البلد»، لافتاً الى «أن اختيار رئيس لفئة دون أخرى، بمنأى عن التوافق، يضعف موقع الرئاسة».

  • اعتبر وزير الدولة لشؤون مجلس النواب ميشال فرعون أن «لبنان دخل مرحلة الاستحقاق الرئاسي التي تترافق مع خطر داهم على هذا الاستحقاق، بمعنى ان هنالك محاولة حقيقية لتعطيله، وهذا قد ينعكس سلباً على الموقع المسيحي والوطني الأول، وقد ينعكس أيضاً على التوازن في السلطة». وأكد تصميم «الأكثرية على عدم حصول فراغ في الرئاسة».


  • أكد النائب أنطوان زهرا «أننا ذاهبون خلال الأشهر الثلاثة المقبلة الى استكمال انتفاضة الاستقلال واسترجاع رئاسة الجمهورية». وتمنى في لقاء حزبي «تقديم جميع اللبنانيين لمبدأ لبنان أولاً»، محذراً «من الخيارات التي يجري التداول فيها من الحكومتين الى حل المجلس النيابي الى الحديث عن تكليف الجيش في مسعى لوضعه بمواجهة اللبنانيين».

  • جددت «الجماعة الإسلامية» حرصها على إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها، وعلى «عدم التلاعب بمواده خدمة لهذا الشخص أو ذاك». وأوضح رئيس المكتب السياسي في «الجماعة» علي الشيخ عمار، إثر زيارته وزير الإعلام غازي العريضي على رأس وفد، «أن الجماعة ضد تعديل الدستور ولا تحبّذ وصول أحد العسكريين الى سدة رئاسة الجمهورية».


  • رد النائب علي خريس على تصريحات رئيس الهيئة التنفيذية في «القوات اللبنانية» سمير جعجع، فرأى ان «البعض لا يزال أسير المنطق الحربي واللغة المأزومة، ويرفض كل خطاب موحد يرمي الى الجمع لأنه يتقن نهج القسمة ولغتها».

  • وصف «لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلامية»، إثر اجتماعه الأسبوعي برئاسة الشيخ عبد الناصر جبري، لقاء معراب بأنه «عراب للوصاية الأميركية والتدخل الأجنبي»، معتبراً «ان رفض سمير جعجع لأي تسوية وفاقية يدل على النيات السيئة المبيّتة لهذا الفريق».


  • قال رئيس حزب الاتحاد الوزير السابق عبد الرحيم مراد إن أميركا «تريد ان تبقي لبنان ورقة في يدها لتستمر بالضغط على سوريا»، محذّراً من «فراغ لا أحد يدرك مداه إذا لم تؤلف حكومة وحدة وطنية».


  • حمّل النائب السابق عدنان عرقجي، في تصريح أمس، «فريق 14 شباط مسؤولية إخضاع البلاد للوصاية الأميركية»، متهماً إياه بأنه «ينتظر كلمة السر من السفير جيفري فيلتمان لتسمية مرشحهم الى رئاسة الجمهورية».


  • أبدى رئيس حزب «الحوار الوطني» فؤاد مخزومي، في بيان أمس، أسفه لنهج «التعنّت الذي يمارسه أقطاب في قوى السلطة في مقاربة الأزمة الحكومية». وتساءل: «كيف لقائد القوات اللبنانية سمير جعجع أن يفتي بانتخاب رئيس كيفما كان، ولا يرف له جفن لما يمكن أن يحمله للبنان من كوارث».


  • رأت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي إثر اجتماع برئاسة الأمين القطري فايز شكر «أن الفريق المهيمن على السلطة ما زال مصرّاً على إبقاء الأوضاع في البلاد في حالة من التوتر، وما لقاء معراب إلا تأكيد جديد لخيارات هذا الفريق التي تتناقض مع مصالح لبنان الأساسية».
    (الأخبار، وطنية)