صور ــ آمال خليلبنت جبيل ــ داني الأمين

كان عزمي بشارة، أمس، كالطير الذي يهيئ مكاناً دافئاً وآمناً ليرقد فيه ويتّخذه الوطن البديل. كان يبحث في الجنوب المنتصر بين عيون المقاومين ووجوه الناس عن مقعد دائم له، فكان له ما أراد.

آخر التعليقات