• التقى النائب العماد ميشال عون، في الرابية، وفداً من «تجمع شباب بيروت» و«جمعية الشباب العربي» برئاسة النائب السابق بهاء الدين عيتاني الذي رأى أن «لبنان اليوم أمام استحقاق سياسي مفصلي مهم يتمثل في الانتخابات الرئاسية، وعلى سلامة هذا الاستحقاق يتوقف مصير الأزمة الحادة التي يعيشها لبنان». كذلك التقى عون وفد «جمعية جبل عامل الخيرية» برئاسة الحاج علي علوية ونائبه الحاج ابراهيم حطيط، هنأه بانتخابات المتن الفرعية والذكرى السنوية الاولى للانتصار على العدوان الاسرائيلي.

  • شدد النائب نبيل نقولا، في حديث تلفزيوني، على ضرورة «وقف التهميش في موقع الرئاسة الأولى». ورأى «أن صلاحيات رئاسة الجمهورية تتأمن من خلال رئيس قوي». ورأى «أن خلو موقع الرئاسة لعدة أشهر لحين توافق اللبنانيين أفضل بكثير من الإتيان برئيس لا يحظى بتوافق الشعب اللبناني». ورد على دعوة قائد «القوات اللبنانية» سمير جعجع العماد ميشال عون الى التخلي عن التفاهم مع «حزب الله»، بالقول: «ليهتم بشؤون حزبه، وتفاهمنا هدفه حماية لبنان ومد الجسور للتلاقي».


  • أعتبر النائب حسين الحاج حسن أن «مشروع الفريق الحاكم يزداد وضوحاً، وهو مبنيّ على محاولة الإطباق على كل مواقع السلطة». واتهم «هذا الفريق» بالإصرار «على السير بركاب الاميركي ورهن البلد له، وهم ليسوا ادوات بل شركاء، وبعضهم كان، ولا يزال، متورطاً في مشاريع تمس وحدة البلد واستقراره».



  • دان النائب السابق عدنان عرقجي في بيان «التطاول على رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي يمثّل صمام امان للبنان الواحد الموحد». وأشار الى ان النائب وليد جنبلاط «يتحدث باسم 50 في المئة من الدروز وسمير جعجع باسم 10 في المئة من المسيحيين، وبالتالي عليهما أن يتحدثا باسم طائفتيهما قبل التجرؤ والتحدث باسم الطائفة السنية وفرض رأيهما على من يدّعي تمثيلها».


  • رأى نائب رئيس المجلس النيابي السابق ايلي الفرزلي، في لقاء سياسي في بلدة السكسكية، «ان رئيس المجلس النيابي وحده صاحب الصلاحية الحصرية بالدعوة إلى انتخاب رئيس للجمهورية»، واصفاً «دعوات البعض إلى اعتبار امتناع بعض النواب عن التصويت او عدم المشاركة اعتداء على الديموقراطية بأنه بدعة لأن الامتناع او عدم المشاركة هو حق دستوري».


  • أكدت «حركة النضال اللبناني العربي» إثر اجتماع مكتبها السياسي برئاسة النائب السابق فيصل الداوود، «أن الحركة مع السلم الاهلي والوحدة». ورأت «ان الاعتداء على الحركة وأمينها العام، يدخل في اطار إقصاء النهج التوحيدي الوطني اللبناني». وشددت على «التهدئة والتروي».


  • رأت القوى السياسية والنقابية ومؤسسات المجتمع المدني في الشمال، في بيان بعد اجتماعها في مقر التيار الوطني الحر في طرابلس، «ان اقدام الفريق الشباطي على إجراء الانتخابات الرئاسية بنصاب النصف زائداً واحداً أو بمن حضر، اعتراف ضمني بأنهم فقدوا الأغلبية التي يزعمون حيازتها». وشجبت «سعي ميليشيا تيار المستقبل في الشمال إلى إلغاء كل تيار معارض».

  • دعا «الاتحاد من اجل لبنان» إثر اجتماعه الاسبوعي برئاسة امينه العام مسعود الاشقر، «كل الأفرقاء إلى التوصل الى تفاهم على رئيس من خارج الاصطفافات الحالية يخرج الوطن من الانقسامات الى الوحدة الوطنية»، وطالب بـ «الالتفاف حول المؤسسة العسكرية، خصوصاً أن الحديث بدأ عن توزيع السلاح للدخول في حرب ستدفع بالبقية الباقية من شعبنا الى الهجرة».
    (الأخبار، وطنية)