• عرض وزير الاتصالات مروان حمادة مع ممثل الأمين العام للأمم المتحدة غير بيدرسن تطورات ملف المحكمة الدولية والاتصالات لمعالجة ملف مخيم نهر البارد. وأكد حمادة أن «الحكومة والجيش لن يتساهلا في تطبيق القانون في حق أفراد التنظيم الإرهابي الذين اعتدوا على القوى المسلحة وغدروا بأفراد من الجيش، مع الحرص الكامل على عدم تعريض المدنيين اللبنانيين والفلسطينيين لأي مخاطر».
  • تبلغ وزير الخارجية والمغتربين المستقيل فوزي صلوخ من سفير لبنان في نيجيريا خالد سلمان أن خاطفي اللبناني غملان ميشال غريب أفرجوا عنه. والتقى صلوخ في منزله سفيرة بريطانيا فرانسيس ماري غاي وجرى البحث في العلاقات الثنائية. والتقى سفير نيجيريا حامد اجيباي.

  • استقبل وزير الداخلية والبلديات حسن السبع، في مكتبه في الوزارة، وفداً تضامنياً من نواب «قوى 14 آذار»، تحدث باسمهم النائب أنطوان زهرا الذي أكد «دعمنا السياسي الكامل لكل الإجراءات التي تتخذها الحكومة والجيش وقوى الأمن الداخلي، في حفظ السلم الأهلي، ومن أجل تأكيد أن ما يجري في مخيم نهر البارد بعد عملية الغدر التي تعرض لها الجيش هو عمل ضد عصابة مسلحة إرهابية تأتمر بالاستخبارات السورية».

  • دان رئيس «الكتلة الشعبية» النائب الياس سكاف في بيان «ترويع سكان زحلة المدنيين وأطفالهم بإقدام مجهولين على إلقاء قنبلة صوتية على سجن زحلة»، معتبراً «أن يد التخريب امتدت الى زحلة الآمنة والمسالمة، غير عابئة بالدور الأمني للقوى الأمنية في حماية المدنيين». ودعا الزحليين الى «الحذر من تكرار هذه المحاولة لأسباب لم تعد خافية على أحد».

  • التقى النائب بطرس حرب في منزله السفير البلجيكي السيد ستيفان دو لوكير وبحث معه في الأوضاع العامة وقضية إقرار المحكمة الدولية، ثم استقبل سفير مصر حسين ضرار الذي وصف الزيارة بأنها «لمناقشة الأوضاع العامة». من جهته، تمنى حرب «أن تنتهي قضية المحكمة وأن يصار إلى إقرارها بالشكل الذي وصلت إليه المحادثات بين الدول المعنية، وأن يتمكن اللبنانيون من ولوج جو ومناخ جديدين يمكّنانهم من مواجهة المشاكل القائمة في البلد».

  • استقبل رئيس «تيار المردة» الوزير السابق سليمان فرنجية في دارته في بنشعي، المجلس التنفيذي للرابطة المارونية برئاسة الدكتور جوزيف طربيه وعضوية نائب الرئيس السفير عبد الله بو حبيب والمحامي بدوي أبو ديب والقنصل أنطوان عقيقي، وحضر الاجتماع الأب أسطفان فرنجية وعن تيار المردة الدكتور فؤاد خليفة. وطرح طربيه خلال اللقاء موضوع اللقاء المسيحي ــ المسيحي في بكركي، فجدد فرنجية موقفه المؤيد لمثل هذا الطرح، لافتاً الى أن «المشكلة عند غيرنا».

  • نبّه رئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن في تصريح الى «مخاطر الهروب من الحل السياسي لأن أحداث نهر البارد تنذر بتداعيات خطرة ما لم يسارع المسؤولون الى تدارك الوقيعة وتلبية الدعوة التي وجّهها رئيس الجمهورية العماد إميل لحود الى الرئيسين بري والسنيورة للقاء والتشاور في قصر بعبدا والبحث في تشكيل حكومة إنقاذ وطني».

  • استنكر رئيس «تيار التوحيد اللبناني» وئام وهاب، في مؤتمر صحافي «الاعتداء الإرهابي» في عاليه، داعياً الى «ألّا يدفعنا ذلك الى استغلال وضع معين في الجبل للبدء بمشروع الأمن الخاص». وأكد «أن المعارضة في منطقة الجبل معنية بحماية جمهورها».
    (الأخبار، وطنية)