أخي المواطن..
ــــــ طلب قانون السير من السائق «أن يبقى في جميع الحالات يقظاً ومسيطراً على مركبته بشكل يمكّنه من إجراء جميع العمليات والمناورات المتوجّبة»، قانون السير 76\67 لذلك:
ــــــ إن تقيّدك بإشارات السير وبتوجيهات رجال الشرطة يجعلك تصل إلى مقصدك بأمان وهدوء، فتذكّر أن حياتك ثمينة وكذلك حياة الآخرين.
أخي المواطن..
ــــــ الحفاظ على السلامة العامة واجبنا وحق لك.. لذلك نعمل على وضع الأنظمة والقوانين، وحرصك على تطبيقها واجب عليك.
ــــــ إن أرقام عدد حوادث السير وعدد الضحايا الناتج منها تسجّل حتى اليوم في التقارير المحلية الصادرة عن قوى الأمن الداخلي ارتفاعاً ملحوظاً، وهو ما يشير إلى الإهمال في التقيّد بأنظمة السير وقوانينه، وبالتالي تهديد سلامة المواطن والمجتمع.
أخي المواطن..
ــــــ حوادث السير تودي بحياة أكثر من ألف شخص سنوياً، وقد آن الأوان لتضع أمامك مفكرة صغيرة تتذكر معها، في كل مرة تنطلق إلى قيادة سيارتك لأخذ وجهة سيرك، الحق والواجب:
ــــــ عدم تجاوز السرعة المحددة على الطرقات والأوتوسترادات.
ـــ الانتباه إلى الإشارات الموضوعة إلى جانب الطرقات والتقيّد بمضمونها.
ــــــ التقيّد بالإشارات الضوئية.
ــــــ الامتناع عن سلوك الطريق عكس السير.
ــــــ التقيّد بتوجيهات رجال الشرطة.
ــــــ عدم القيادة في حالة شرب الكحول أو الأدوية ذات التأثير المخدر أو المنوّم.
ــــــ الانتباه الشديد أمام مداخل المدارس والتنبّه للمارّة من المواطنين.
ــــــ الابتعاد عن القيادة بعصبية واستفزاز الغير لأن القيادة فن وأخلاق.
ــــــ الالتزام بإجراء الصيانة الدورية واللازمة لمركبتك الآلية لأنها تعني حماية حياتك وحياة الآخرين أيضاً.
ــــــ عدم استعمال الزمور قرب المستشفيات والمدارس.
ــــــ إفساح المجال لسيارات الإسعاف والإطفاء إنقاذاً لأرواح مواطنيك.
ــــــ لا تنسَ أبداً إنفاذ التأمين الإلزامي لسيارتك، والاحتفاظ بأوراقك الثبوتية في سيارتك.
وزارة الإعلام ــــــ مديرية الدراسات