تساءل النائب أنطوان أندراوس إثر زيارته ذوي المخطوفين زياد غندور وزياد قبلان: «أليس التحريض السياسي والطائفي والمذهبي والإعلامي لدى البعض، هو الذي أوصلنا الى ما نحن عليه، في حال احتقان تعم البلد وتؤثر في حياة ومصالح وتنقلات الناس؟»، متمنياً «على النيابة العامة التحرك والتحقيق مع المسؤول عن مؤسسة «تلفزيون الجديد» تحسين الخياط، بحيث كان لمؤسسته الإعلامية الدور الاساسي في التحريض ودس الأخبار الكاذبة عن مقتل المرحوم الشاب عدنان شمص أثناء أحداث الجامعة العربية، وهذه الاتهامات الباطلة التي روجها «تلفزيون الجديد» كان لها الأثر السيء في شحن النفوس والتحريض».(وطنية)