أخّر الرئيس فؤاد السنيورة مرة جديدة مشروعاً توافقياً لإقرار كل التشكيلات الدبلوماسية وتسيير أمورها، بعدما أصر على إرسال مراسيم أربعة فقط من السفراء المعينين الى رئاسة الجمهورية التي رفضت تجزئة الملف بناءً على وساطة قادها الوزير فوزي صلوخ.من جهة أخرى، تبين أن مرشحاً لدور دبلوماسي هو عرضة لملاحقة من الانتربول الدولي بسبب عمليات اختلاس واحتيال مادي ويجري العمل مع جهات بارزة لمنع تطور الأمر بصورة سلبية تعيق تكريس قرار التعيين.