• أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين الحاج حسن «أننا تصدينا لموضوع فرع المعلومات لأننا كنا نخشى أن تصل المعلومات إلى الأجهزة الأمنية الأميركية». وأضاف في حفل إفطار في بلدة بدنايل: «عندما قلنا إننا لا نقبل بالهيمنة فلكي لا نكمل بشكل أو بآخر وصاية الأميركيين على البلد، وعندما تحدثنا عن حكومة وحدة وطنية فلكي يستعاد التوازن الوطني في القرار وليس إلغاء جماعة 14 شباط وإبعادهم عن المشاركة في الحكم». وسأل: «كيف تخدم خطابات (النائبين) وليد جنبلاط وسعد الحريري وسمير جعجع الوحدة الوطنية(...) وهل تؤدي إلى تلاقي اللبنانيين وطمأنتهم أم إلى تفريقهم وتخويفهم؟».(الأخبار)

  • انتقد الوزير السابق عبد الرحيم مراد «بعض قوى 14 آذار» ووصفهم بـ «الفئة المشككة بلبنان والنصر التاريخي الذي حققه على آلة الحرب الإسرائيلية». وقال في حفل إفطار في البقاع الغربي إن «هؤلاء يسعون للحصول على وصاية دولية يكون الهدف منها حماية إسرائيل أكثر من حماية للبنان»، مشدداً على «أن السيادة ليست كما تراها قوى 14 آذار عبر بناء جدار على الحدود اللبنانية ــ السورية، بل تكون عبر تحرير الأرض والأسرى وحماية لبنان من المخاطر». ونوّه بمذكرة رؤساء الوزراء الخمسة السابقين، داعياً إلى تأليف حكومة وحدة وطنية وإقرار قانون انتخابي جديد.
    (الأخبار)

  • رحب رئيس «تيار التوحيد اللبناني» الوزير السابق وئام وهاب بعد لقائه مع وفد من التيار البطريرك الماروني نصر الله صفير بعودة المهجرين التي رأى أنها «تأخرت 15 سنة، ولا يجوز أن يبقى هذا الموضوع مستمراً حتى الآن»، متمنياً « ألا تستعمل أموال المهجرين في ملفات أو قضايا سياسية وأن تصل هذه الأموال لأصحابها ومستحقيها ولا توزع على المحاسيب والأزلام كما في المرحلة السابقة». ورأى «ضرورة ملحة لتشكيل حكومة الوحدة الوطنية في هذا الوضع الخطر الذي دخله لبنان أو أدخلته الحكومة فيه».
    (وطنية)