قتلته الطبيعة. جعفر، ابن السابعة عشرة، فارق الحياة بـ«صعقة» من برق تشرين الغاضب حوّلته إلى جثّة متفحّمة مع أكثر من أربعمئة رأس ماعز يؤلفون قطيعه الذي لا مورد رزق له ولإخوته غيره. ولم ينج من القطيع إلا ثمانية رؤوس.
صاعقة تقتل شاباً وقطيعه والطقس غائم إلى ممطر
الهرمل ــ رامي بليبل
قتلته الطبيعة. جعفر، ابن السابعة عشرة، فارق الحياة بـ«صعقة» من برق تشرين الغاضب حوّلته إلى جثّة متفحّمة مع أكثر من أربعمئة رأس ماعز يؤلفون قطيعه الذي لا مورد رزق له ولإخوته غيره. ولم ينج من القطيع إلا ثمانية رؤوس.
قتلته الطبيعة. جعفر، ابن السابعة عشرة، فارق الحياة بـ«صعقة» من برق تشرين الغاضب حوّلته إلى جثّة متفحّمة مع أكثر من أربعمئة رأس ماعز يؤلفون قطيعه الذي لا مورد رزق له ولإخوته غيره. ولم ينج من القطيع إلا ثمانية رؤوس.