بريد القاهرة: هرمنا على الرضوخ

بريد القاهرة: هرمنا على الرضوخ

عزيزي بيار، مرّ وقت طويل على لقائنا الأخير، وكنت أودّ رؤيتك في بيروت وإطلاعك على عملي الأخير الذي اكتسب أبعاداً جديدة تختلف عن تجاربي السابقة. أنا واثق بأنّنا سنحظى بفرص أخرى كي أتمكن من إطلاعك على...