لنعد قراءته... ذلك خيار المقاومة

قبل أربعين عاماً، غادرنا غسّان كنفاني ومعه لميس (ابنة أخته) التي كتب لها أجمل القصص. كنت أعتبر نفسي محظوظاً حين التقيته أوّل مرّة في بيروت صيف عام 1965. كانت شهرته قد طبقت الآفاق بعد صدور روايته...