يوماً ما سوف يبتسم حنظلة

«أخطأ من لقّب القاهرة بـ «المدينة التي لا تنام». فلسطين أيضاً لا تنام. تسهر ليلتها في «مستشفى الشفاء» بين جراح المصابين وترقّب لارتقاء شهداء فداء فلسطين» تلك كانت أول تغريدة كتبتها على حسابي حالما...