«ابتسم عدنا يا سعسع»

لا تزال ذاكرتي تحفظه، كم زرته سابقاً، وكم كنت سعيدة جداً بزياراتي المتقطعة له. فرائحة الوطن تعبق بين حاراته وشوارعه التي تغص وتضج بالحياة. كان اسمه بارداً، لكنه لم يكن بارداً أبداً. عند نزولك من مفرق...