يوم تخلّفت بيروت عن موعدها مع شعراء العراق

جاؤوا من بغداد ليطلقوا مجلتهم الوليدة من أحد مسارحها، فلم يجدوا أحداً... كأن الأخت البعيدة أضاعت وجهها في المرايا المرمّمة حسب متطلّبات الكباريه الجديدشوقي عبد الأمير

البيت الذي لا بيت له ولا بيت سواه

من منفاه الموزّع على المدن يرصد الشاعر المخضرم، ورئيس تحرير «كتاب في جريدة»، التماعات الأمل في الليل العراقي، مواكباً الولادات والوعود. لنقرأه مرحّباً بمواطنيه في بيروت

علي البزّاز... النسيانُ شكلاً للوطن

ابن الناصريّة وحيداً «في ضيافةِ الممحاة»

سلام عمر التقى الخيّام في بغداد

جدران الـ «سيتي كافيه» عراقيّة ملطّخة بالنور والدم والصراخ