الضاحية تستعيد ذكرياتها معه

غسل محبّو السيد محمد حسين فضل الله عيونهم طويلاً، ولم ينقصهم شيء ليحزنوا بشجاعة. دار نعش السيد بينهم، في المناطق التي عرفوه فيها، ابتداءً من حارة حريك، وصولاً إلى بئر العبد. هكذا، بكى مئات الآلاف،...