صرخة احتجاج تطلقها المخرجة السوريّة بعد منع فيلمها «أنا التي تحمل الزهور إلى قبرها» في بلدها، وعرضه في بيروت ضمن «قافلة النساء» التي لم تمرّ في دمشقهالة العبد الله