كان يُتوقّع أن تحدث أنفلونزا الطيور «وباءً عالمياً». إلا أن أنفلونزا الخنازير هي التي ظهرت وسبّبت «وباءً عالمياً» حقيقياً، وباء هستيريا عالمية لا أنفلونزا. فمَن المستفيد من إرعاب البشر؟