حين انهمر «الأمن» من أجل عمود سوليدير

كنت أهمّ بالوقوف بسيارتي، أمام بنك عوده، في منطقة باب إدريس، فسمعت ضجة خفيفة. نزلت من السيارة لأرى ما الذي حدث. أحنيت رأسي لأرى بماذا اصطدمت، فلم أرَ شيئاً. لكن، ما إن رفعت رأسي، فوجئت بكمّ هائلٍ من...