كارلوس ولّعها وغنّى «من بعدك حيفا بدنا نضرب تل أبيب»

جوان عازاراستقلّ غالب الباص من طرابلس الى الكولا في بيروت، ولم يشعر بالملل من الأغاني التي يختارها السائق، بل فرح بها وسأل “هذا كارلوس صحيح؟” فأتاه الجواب إيجاباً.