«من أين الطريق إلى حارة الجلاجيق؟». تفاوتت ردود فعل الجالسين في المقهى على السؤال. أحدهم أشاح بنظره وآخر ابتسم. لكن شاباً يتناول النرجيلة، نهض من مكانه مسرعاً وتوجه نحو السائل: «لا شيء اسمه حارة...