◄ يبدو أن «أم تي في» لن تنطلق ليل الثلاثاء المقبل (31 الجاري)، والسبب أن المحطة تنتظر وصول تقنيات جديدة، لن تصل قبل مطلع الأسبوع. وبالتالي لن تعرض المحطة نفسها لمخاطرة والوقوع في أعطال تقنية منذ انطلاقتها لكن القناة لم تحدد الموعد الجديد لانطلاقتها.
◄ رحلت أمس الممثلة اللبنانية ميشلين ضو، التي شاركت في عدد من المسرحيات (ريمون جبارة...) والمسلسلات اللبنانية خلال فترة الحرب الأهلية. انتمت الفنانة إلى البوهيميا الطليعية لبيروت السبعينيات، وكانت آخر إطلالة إعلامية لها في برنامج «وين صاروا» على شاشة OTV قبل أشهر قليلة. ونعت نقابة الممثلين اللبنانية الممثلة الراحلة. يصلّى على جثمانها عند الثالثة من بعد ظهر اليوم في كنيسة سيدة لورد ـ عين الرمانة. وتقبل التعازي يومي السبت والأحد من العاشرة صباحاً حتى الخامس مساءً في صالون الكنيسة

◄ انتهى الموسم الأول من برنامج «ستار ونص» على قناة «أبو ظبي الأولى» الثلاثاء الماضي، بتتويج السعودي سعد عبد الله، متفوقاّ بذلك على المصرية دينا عبد الحميد والعماني عبد الرحمن مطر. يذكر بأن لجنة التحكيم، تتألّف من الفنان خالد سليم والملحن عصام كاريكا والإعلامية أميرة الفضل.

◄ تعهّدت النجمة الأميركية جنيفر أنيستون (الصورة)، التي انفصلت حديثاً عن صديقها المغني الأميركي جون ماير، عدم الزواج مرة جديدة. وذكرت مجلة «أوكي» الأميركية أن أنيستون، الموجودة حالياً في نيويورك حيث تصوّر فيلمها الجديد «ذي باستر»، توصلت إلى خلاصة مفادها أنه ما من رجل سيتمكّن من الوصول إلى مستوى زوجها السابق النجم براد بيت الذي طلّقته عام 2005.
وقال المصدر إن أكثر ما تتوق إليه أنيستون هو الأمومة «كثيراً ما حلمت بإنجاب طفل منذ كانت فتاة صغيرة، ولكن حقيقة أنها لا تستطيع العثور على شريك مناسب لن تمنعها من تحقيق ذاك الحلم».

◄ نفى المنتج محسن جابر الاتهامات المسيئة إليه، ورفض بشدة زج اسمه «في هذه الشائعات الباطلة التي أطلقتها مطربة مغمورة». وفي التفاصيل أن المغنية دوللي شاهين أعلنت أن جابر هو المسؤول عن أغنيتها «أنا جيت»، وهو ما نفاه المنتج، مؤكداً أن شركة «عالم الفن» لم تنتج هذه الأغنية ولا قناة «مزيكا». وأعلن المنتج المصري أنّّ «عالم الفن» و«مزيكا» اتخذتا التدابير القانونية المناسبة رداً على هذه الشائعات.

◄ أكدت المخرجة الفلسطينية الشابة نجوى نجار لموقع قناة «العربية» أن فيلمها «المر والرمان» الذي أثار سخط أسرى إسلاميين فلسطينيين، لم يتضمن أي مقاطع مثيرة أو جنسية، بل كان هدفه «إيصال الوجه الحضاري للفلسطينيين من خلال فكرة إنسانية، حاولت سلطات السجون الإسرائيلية استغلالها عكسياً».
وأبدت المخرجة الفلسطينية استغرابها الشديد من الهجوم العنيف من أسرى قادة «حماس» و«الجهاد الإسلامي» على فكرة فيلمها. وقالت «الفيلم لم يحكِ عن أي علاقة جنسية بين زوجة أسير ورجل آخر، وإلّا فكيف نفسر إصرار الزوج على مواصلة زوجته عملها في فرقة فولكلور شعبي فلسطيني وهو داخل السجن».