• الفرز الطائفي عاد إلى لغة الإعلام أمس بقوة من خلال تداول عبارات مثل «بيروت السنية» و«بيروت الشيعية» و«تهميش المسيحيين».

  • اختار كل مراسل في تغطيته الميدانية عينات تناسب انتماء المحطات وخطابها السياسي، وتالياً المرشّح الذي تدعمه.


  • شكّل المجنسون نجوم الشاشة أمس، لكثرة ما اهتمت الكاميرا بهم. وفيما نقلت «المستقبل» صباحاً حديثاً مع عمال سوريين مجنّسين قالوا إنهم يدعمون العماد عون، تحدث مراسلو شاشات أخرى مع سوريين أكدوا أنّهم جاؤوا للتصويت لمرشح تيار «المستقبل» في بيروت.


  • ركّزت «المستقبل» على الانتخابات في بيروت بخلاف باقي المحطات التي أفردت ساعات النهار لانتخابات المتن.


  • التقط مصوّرو «نيو تي في» مشهداً لسيارة يرفرف عليها العلم الكتائبي والقواتي.. والأميركي!

  • أطلّ سامي الجميل، نجل الرئيس أمين الجميل، على شاشة «نيو تي في» من قلب خيمة للتيار الوطني الحر قائلاً إن إطلالته مقصودة لتؤكد على «أنّنا هنا لنبني الوطن معاً».


  • قدمت «المستقبل»، كليباً مصوّراً من حادثتي اغتيال الوزير بيار الجميل والنائب وليد عيدو، مذيلاً بعبارة: «قتلوهم على الهوية... صوّت للهوية».


  • في أولى معاركها الحقيقة، لم تتمكن «أو تي في» من منافسة «نيو تي في» و «أل بي سي» في التغطية الميدانية وانحصر نشاطها بالمقابلات داخل استوديو المحطة.


  • ركّزت الكاميرات على الوردة البيضاء التي كان يحملها مؤيدو حزب «الكتائب» التي كانت ترمز إلى الشهيد بيار الجميل. كما نقل بعض المحطات زيارة الرئيس أمين الجميل وزوجته لمدفن بيار.


  • لجأت «ال بي سي» إلى التجييش، وخصوصاً قبيل إقفال صناديق الاقتراع، من خلال حديث مراسليها طوال الوقت عن معركة بين «الكتائب» والمحور السوري الإيراني.


  • التقت «نيو تي في» بالفنانة جوليا بطرس التي قالت إنها تنتخب للمرة الأولى، حاملة وردة بيضاء إكراماً لذكرى الشهيد بيار الجميل، ومشيرة إلى أنها قررت الإدلاء بصوتها في هذه المعركة المصيرية.


  • ركّز مراسلو المحطات كلّها على سؤال الناس: «من انتخبتم؟»، كما التقطت «أو تي في» صوراً من أحد مراكز الاقتراع في الجدَيدَة حيث قام أحد عناصر قوى الأمن برفع الستار عن سيدة كانت تضع لائحتها.


  • ردّ ميشال المر بعنف على ما قالته غيتا قيامة مراسلة «أل.بي.سي» عن أنّه غيّر خططه التحالفية، وقد سمّاها بالاسم.


  • في وقت اتجّهت فيه «حشرية» المشاهد لمعرفة أوضاع مرشّح «حركة الشعب» إبراهيم الحلبي، ظهر هذا الأخير «هادئاً ومخصصاً وقته بالكامل» للتحدّث في استوديو محطة «نيو. تي. في»، معلّقاً على الانتخابات وتداعياتها.


  • ركزت كل من «المستقبل» و«العربية» على إقبال الناخب الشيعي على المشاركة في الانتخابات، وخرقه لخيار المقاطعة.


  • تعرّض موقع التيار الوطني الحر، لعملية قرصنة يوم أمس.


  • تحدث مراسل «نيو تي في» من منطقة الباشورة إلى مناصري لمحمد الأمين عيتاني، فارتبكوا خطأ في لفظ اسم المرشح: جئنا لننتخب محمد أمين الداعوق!


  • قطعت «أل بي سي» إرسالها وقت الظهيرة لتنقل وقائع مباراة كرة السلّة بين لبنان وإيران.