زافين يجول في معرض الكتابفي الجزء السادس من سلسلة «نادي نسرين جابر للكتاب»، يقدم زافين في حلقة هذا المساء من «سيرة وانفتحت» مواكبة لمعرض «بيروت العربي الدولي للكتاب». وتتناول الحلقة «ساحرة بورتوبيلو» لباولو كويلو، و«محمود درويش الغريب يقع على نفسه» لعبده وازن، و«صحبة لصوص النار» لجمانة حداد. كما يستضيف زافين جو حلو، المرشح لدخول «غينيس»، بعدما قدّم رواية كاملة باللغة الإنكليزية من دون حرف E.
21:40 على «المستقبل»

«حدا يسمع» عمّال لبنان
تعالج حلقة هذا المساء من «حدا يسمعنا» مسألة مستوى الدخل الفردي في لبنان، والحدّ الأدنى للرواتب. كيف يعيش اللبنانيون في ظلّ الظروف الاقتصادية الخانقة؟ وكيف يؤمّنون حاجاتهم الأساسية من طبابة وتعليم ولباس؟ أسئلة تطرحها داليا أحمد على ضيوفها: رئيس الاتحاد العمالي العام غسان غصن، وخبير اقتصادي، إضافة إلى عاملين لبنانيين يعرضان تجربتيهما المعيشيتين.
20:40 على NEW TV

«ال بي سي المغرب» نهاية الشهر؟
فيما نقلت بعض الصحف الجزائرية أن القناة الجديدة التي تطلقها الـ«أل بي سي» وتتوجه من خلالها إلى جمهور المغرب العربي، قد تنطلق رسمياً في نهاية الشهر الجاري، آثرت المسوؤلة الإعلامية في الـ«أل بي سي» سنا اسكندر عدم تأكيد الخبر أو نفيه. لكنها أشارت إلى أن مرحلة البثّ التجريبي ستنتهي قريباً، علماً بأن المحطة تنتج سلسلة من البرامج الترفيهية والدرامية الخاصة بالمنطقة، وتستعين فيها بعدد من نجوم التمثيل والتقديم في المغرب. يذكر أن المؤسسة اللبنانية للإرسال هي الفضائية العربية الثالثة التي تتوجه إلى المغرب العربي، بعد الـ«أم بي سي» و«الجزيرة»، لذا تحرص على أن تتميّز بإنتاج برامج مغاربية مئة في المئة.

الإذاعة اللبنانية... صحوة متأخرة!
كرّمت وزارة الإعلام اللبنانية وجوهاً من أهل الإعلام والإذاعة، بعد إحالتهم على التقاعد. وقد أقامت الإذاعة اللبنانية، حفلة تكريم للمدير السابق للوكالة الـــــــــوطنية للإعلام خليل الخوري، الموسيقي الدكتور فكتور سحاب، والممثلين وحيد جلال، جهاد الأطرش، صبحي عيط، سمير شمص، سمير أبو سعيد وجورجيت الهاشم، برعاية وحضور وزير الإعلام غازي العريضي.
وأشارت مصادر في الإذاعة إلى أن فريق العمل بدأ التحضير العملي لعودتها إلى البثّ في غضون أيّام، محدداً موعد البث التجـــــــريبي في مطلع حزيران (يونيو)، قبل أن تنطلق رسمياً دورة برامجها الجديدة. وكان بثّ الإذاعة قد توقف منذ تموز (يوليو) الماضي، حينما تعرّضت هوائيات إرسالها للقصف الإسرائيلي.