أمضت سميرة قبلي (28 سنة) أربع سنوات كي ترى عملها الشعري الأول “إغواءات” يبصر النور. أربع سنوات كانت خلالها هذه الشاعرة /الضابطة في سباق ماراتوني كي تقنع مسؤوليها في جهاز الأمن الجزائري بجدوى إصدار ما وصفته بخربشات لم ترقَ إلى مستوى الشعر بعد.
«إغواءات» بين الرصاصة والقلم
الجزائر ــ أبو بكر زمال
أمضت سميرة قبلي (28 سنة) أربع سنوات كي ترى عملها الشعري الأول “إغواءات” يبصر النور. أربع سنوات كانت خلالها هذه الشاعرة /الضابطة في سباق ماراتوني كي تقنع مسؤوليها في جهاز الأمن الجزائري بجدوى إصدار ما وصفته بخربشات لم ترقَ إلى مستوى الشعر بعد.
أمضت سميرة قبلي (28 سنة) أربع سنوات كي ترى عملها الشعري الأول “إغواءات” يبصر النور. أربع سنوات كانت خلالها هذه الشاعرة /الضابطة في سباق ماراتوني كي تقنع مسؤوليها في جهاز الأمن الجزائري بجدوى إصدار ما وصفته بخربشات لم ترقَ إلى مستوى الشعر بعد.