◄ ضجّت مواقع التواصل الإجتماعي أخيراً بصور للإسرائيليّة يهوديت دوش مع المغنية اللبنانية نانسي عجرم خلال حفلتها الأخيرة في قبرص. فخّ سقط فيه فنانون عرب كثيرون لا يعرفون هوية الأشخاص الذين يتصوّرون معهم. وفي ظلّ البلبلة التي عمّت الفضاء الافتراضي، خرجت عجرم عن صمتها وأعادت نشر تغريدة قديمة كتبت فيها «أكتفي بهذا القدر من الردّ على كل ما أشيع وهدفه الإساءة لي مباشرةً: أنا لبنانية عربية حتى الرمق الأخير». وتابعت في تغريدة جديدة، قائلةً: «لن أقدّم شهادة بوطنيّتي لأحد! ولن أعلّق بعد الآن، فانتمائي إلى هذه الأرض وجذورها يعلو التفاهات ويبقى فوق أي اعتبار. لبنانية عربية حتى الرمق الأخير. شكراً على الحب والدعم».

◄ طرح الممثل المصري محمد فرّاج بوستر فيلمه الجديد «فوي فوي فوي» (إنتاج محمد حفظي)، مؤكداً أنّه سيصل إلى الصالات المصرية والعربية بدءاً من 23 آب (أغسطس) المقبل. الشريط من تأليف وإخراج عمر هلال، وتدور قصّته «المستوحاة من أحداث حقيقية» حول شاب يحلم بالهجرة ولا يجد أمامه فرصة سوى ادعاء العمى والانضمام إلى فريق كرة جرس يستعد للسفر إلى بطولة في أوروبا على أمل الهروب وعدم العودة. إلى جانب فرّاج، تضم قائمة الأبطال، كلّاً من: نيللي كريم، وبيومي فؤاد، وطه دسوقي، وأمجد الحجار. علماً أنّ مقاطع ترويجية للعمل طُرحت للمرة الأولى في الدورة الثانية من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي» في جدة في كانون الأوّل (ديسمبر) الماضي.


◄ مدوّنة موضة وأزياء وناشطة على السوشل ميديا تُدعى «بيلا»، تجد نفسها مضطرة للعودة سريعاً إلى مسقط رأسها الإسكندرية مع الفنان الذي ارتبطت به، وتحاول تغطية الأكاذيب التي أخبرته بها، ضمن الكوميديا الاجتماعية الرومانسية «سيب وأنا أسيب» (تأليف رنا أبو الريش بمشاركة منة فوزي، وإخراج وائل إحسان ــ بطولة المصريين هنا الزاهد وأحمد صلاح السعدني)، الذي يندرج ضمن عروض «شاهد الأولى»، وبدأ عرضه على منصة البثّ التدفّقي المنضوية تحت مظلّة شبكة mbc السعودية. يضم العمل كوكبة من الممثلين منهم محمد جمعة، ومحمود البزاوي، وعارفة عبد الرسول، وأحمد سلطان، وآية سماحة، وساندي، ودنيا سامي، ومحمود السيسي، ويارا جبران، بمشاركة كارلوس عازار، هنادي مهنا وغيرهم. وقبيل انطلاق العرض، طُرحت الأغنية الخاصة بالعمل بصوت الزاهد والسعدني بعنوان «هما هنا»، من كلمات وألحان عزيز الشافعي وتوزيع أحمد عادل.

◄ ألغت منصة البث التدفقي الأميركية نتفليكس خطّتها الأساسية في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة التي تمكّن المستخدمين من مشاهدة العروض والأفلام من دون إعلانات تجارية، في محاولة لجذب المزيد من المشتركين إلى الخطة المدعومة بالإعلانات. وقالت الشركة عبر موقعها الإلكتروني إنّ الخطة الأساسية بكلفة 9.99 دولاراً شهرياً لن تكون متاحة بعد الآن للمشتركين الجدد أو الراغبين في إعادة الاشتراك بعد انقطاع. ويمكن للمشتركين الحاليين في الخطة الاستمرار فيها حتى يقوموا بتغييرها أو بإلغاء حساباتهم، وفق وكالة «رويترز». وأطلقت المنصة خطة بكلفة سبعة دولارات شهرياً مدعومة بالإعلانات التجارية في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي في 12 سوقاً، من بينها الولايات المتحدة، بديلة لخطط من دون إعلانات. وتهدف نتفليكس بذلك إلى جذب المزيد من العملاء وفتح باب جديد للإيرادات وسط احتدام المنافسة على المشاهدين عبر الإنترنت. وفي أيار (مايو) 2023، قالت الشركة إنّ الخطة المدعومة بالإعلانات وصلت إلى ما يقرب من خمسة ملايين مشترك نشط شهرياً، في عرض تقديمي أكد للمعلنين المحتملين النطاق الواسع لانتشار المنصة.