◄ لفت زاهي وهبي إلى أنّ أحد قراصنة الإنترنت سرق إيميله الخاص وانتحل اسمه، مدّعياً أنه في ضائقة ويطلب المساعدة المادية. وأوضح الإعلامي والشاعر اللبناني أنّه في صدد اتخاذ جميع الإجراءات لمعالجة الأمر، طالباً إهمال أي رسالة تصل باسمه للغرض المذكور. كما كرّر أن لا موقع شخصياً له على الفايسبوك وتويتر وسواهما من مواقع التواصل الاجتماعي.
◄ أعلن وزير الإعلام المصري السابق أسامة هيكل أنّه فوجئ وقت توليه الوزارة بأنّ الوزير كان يحصل على 8 سيارات دفعة واحدة، لكنّه نجح في خفضها إلى 3 فقط، مشيراً إلى أن مرتبات العاملين في الإعلام الحكومي تضاعفت بعد الثورة، لكن من دون أرباح تعوّض هذا الفارق.

◄ قالت الممثلة والمنتجة السعودية عهد أنها تتطلع إلى التمثيل في السينما المصرية مستقبلاً، وخصوصاً مع المخرج إبراهيم البطوط أحد رواد السينما المستقلة. وقد شاركت عهد في بطولة فيلم «وجدة»، أول فيلم سعودي يعرض في «مهرجان البندقية السينمائي» للمخرجة السعودية هيفاء المنصور.

◄ بعد انفصال استمر سنوات، عاد المغني المصري تامر حسني إلى التعاون مع مكتشفه المنتج نصر محروس الذي سيشرف على إطلاق ألبومه الجديد. وكان «نجم الجيل» تامر قد ظهر مؤخراً للمرة الأولى مع زوجته بسمة بوسيل في عيد ميلاد نجل الممثل ماجد المصري.

◄ أعلنت صحيفة «ماكور ريشون» الإسرائيلية المتطرفة أنّها أنهت عملية شراء صحيفة «معاريف». وقال أودي راجونز المتحدث باسم مالك ورئيس تحرير صحيفة «ماكور ريشون» شلومو بن ــ تسفي لوكالة «فرانس برس»: «بموجب هذا الاتفاق، اشترينا «معاريف» من مجموعة «ديسكاونت» للاستثمار التابعة لـ«نوشي دانكنر» بمبلغ 74 مليون شيكل (14,2 مليون يورو)». ويعدّ مالك الصحيفة شلومو بن ــ تسفي الذي يقيم في مستوطنة أفرات في الضفة الغربية المحتلة مقرّباً من اليمين المتطرف والأوساط الدينية اليهودية.

◄ نفذت ممثلة رئيسية في فيلم «براءة المسلمين» تهديدها ورفعت دعوى ضد منتج الفيلم نقولا باسيلي نقولا، متهمة إياه بخداعها لكي تمثّل في فيلم «دنيء ويستحق الشجب».
وذكر موقع «تي. أم. زد» الأميركي أنّ سيندي لي غارسيا رفعت دعوى في المحكمة العليا في لوس أنجليس، قالت فيها إنّه وقت التصوير كانت تمثل في فيلم مغامرات تاريخية في الصحراء العربية، ولكن تم تغييره جذرياً بعد ذلك. وأشارت إلى أنه جرى وضع صوت فوق صوتها في الفيلم ليتضمن إهانات إلى النبي، تؤكّد أنها لم تتفوّه بها خلال التصوير. وتقاضي غارسيا أيضاً غوغل ويوتيوب، مطالبة المحكمة بإصدار قرار يجبرهما على سحب الفيلم، علماً بأن الموقعين رفضا ذلك. وكان أعضاء فريق عمل الفيلم قد أصدروا بياناً قالوا فيه إن المنتج ضلّلهم وغيّر نص الفيلم الأساسي الذي مثّلوا فيه.