«خارج السياق» ـــ ألان بلاتيل«مسرح المدينة» ــ 15/ 4


مع فرقة Les Ballets C de la B، يعود الكوريغراف البلجيكي إلى أصول الرقص، موجهاً تحية خاصة إلى بينا باوش (8:30 مساءً). يعود بلاتيل إلى الإيمان بالجسد الإنساني مادّة خاماً للفنون، من خلال حواريّة بين أجساد الراقصين، ليخرج بعرض حميمي، ومغر، وآسر.



«مجرات العناكب» ــ جيل جوبان
«مسرح المدينة» ــ 30/ 4



يعمل الكوريغراف السويسري على تجريد الحركة في عرضه الذي يختتم Bipod (8:30 مساءً). يخلق جملاً لا تتكرر، ما يعطي مهمة خاصة لكل راقص. جوبان المهتم كثيراً بنظريات الرقص وفلسفته، يدعونا إلى تمرين صعب، في إنتاج عوالم حركية متماسكة وغير متوقعة في الوقت ذاته.



«الوقت المختوم» ـــ نصيرة بلعزّة
«مسرح المدينة» ــ 20/ 4



راقصة ومحجبة، هكذا يحاول كثيرون اختصار تجربة هذه المصممة الجزائرية المقيمة في فرنسا. تعود صاحبة «صرخة» إلى بيروت في عرض (8:30 مساءً) يحاول دمج السماء، والهواء، والمساحات الفارغة. العمل من إنتاج «بينالي ليون 2010»، وفيه أكثر من صرخة تمرّد.



«ما نحن عليه» ــ رضوان المؤدّب
«مسرح المدينة» ــ 23/ 4



أصبح المصمم والراقص التونسي المقيم في فرنسا وجهاً مألوفاً على العاصمة اللبنانية. يجمع في عرضه الجديد (8:30 مساءً) قصصاً صغيرة عن أحلامنا وخيباتنا اليومية. خمسة راقصين يؤدّون حركة تراوح سماتها بين الملحميّ والتراجيدي والكوميدي والمتحفّظ والجريء.



«في مواجهة الصفحة البيضاء» ــ عمر راجح
«مسرح المدينة» ــ 22/ 4



مدير مسرح مقامات للرقص، وعراب تجربة Bipod يقدّم عرضاً منفرداً (8:30 مساءً)، يتعاون فيه مع الموسيقي بابلو بالاسيو. يطرح أسئلة عن الإطارات والتأويلات التي قد تحيط بوجود جسده المعنوي. رحلة متحرّكة وبنّاءة، لاكتشاف ذاك الجسد... بتجرّد.



«رقصة البياز» ـــ فطومي/ لامورو
«مسرح بيروت» ــ 22/ 4



يتقصّى العرض معنى «الإغراء المثلي» مع راقِصيْن يتبادلان الحوار والصراع على الخشبة. حصدت الشراكة بين هالة فطومي وإيريك لامورو شهرة واسعة منذ عام 1990. يحمّلان عرضهما هذا (10:00 ليلاً) شحنة عالية من الضغط، مع جسدين مرغوبين ومنبوذين في الوقت نفسه.