استشهد مساء أمس عضو المكتب السياسي في الحزب الديموقراطي اللبناني صالح فرحان العريضي، بتفجير عبوة ناسفة في سيارته التي كان يهمّ بتشغيل محركها، أمام منزله في بلدة بيصور ـــــ قضاء عاليه. وذكرت مصادر أمنية رفيعة المستوى لـ«الأخبار» أن التحقيقات الأولية رجّحت أن العبوة الناسفة كانت مزروعة أسفل مقعد السائق، وهي ملصقة بهيكل السيارة بواسطة مغنطيس، وقدّر خبراء المتفجرات زنتها بنحو 500 غرام من مادة TNT. وأشارت المصادر إلى أن العبوة الناسفة شبيهة بالمتفجرتين اللتين استخدمتا لاغتيال الأمين العام الأسبق للحزب الشيوعي الشهيد جورج حاوي ومحاولة اغتيال الزميلة مي شدياق عام 2005. ورجّحت أن تكون العبوة قد فُجّرَت عن بعد، فيما لم تكن التحقيقات التي فتحتها القوى الأمنية المختلفة قد أدّت إلى تحديد مشتبه فيهم بالاشتراك في الجريمة، وذلك حتى ما بعد منتصف الليل. تتمة

جنبلاط: الحوار المفيد... فقط مع نصر الله





■ سعد الحريري تطوّر لكن مشكلته في المستشارين من حوله
■ «المستقبل» أخطأ بمحاولة إقامة ميليشيا والتعايش مع السلفيّين
■ مسيحيّو 14 آذار منقسمون ولا قيمة مضافة لـ«القوّات» أو الكتائب
بقي رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط محركا اساسيّا للحياة السياسيّة بطبعتها اللبنانيّة. يروح ويجيء ويغير المواقف ويجري لوحده المراجعات التي يراها ضروريّة في السياسة والامن والتحالفات ايضا تتمة
















الهيئات الاقتصادية تطعن بقرار زيادة الأجور ونقابة المستشفيات الخاصة تشترط تعديل التعرفة


نحو كشف أسرار المادة والكون: تشغيل أكبر نظام لتسريع الجزيئات في العالم


7 سنوات على هجمات 11 أيلول: التشكيك في الرواية الرسمية يتزايد وبن لادن لا يزال طليقاً

في شكا انفجارات تخلخل الأبنية ومواد سامة تنعش الرئات والمواليد الجدد سجناء 15 يوما