■ بلير يدعو إلى التدخل العسكري ضدّ الأنظمة القمعية
دافع رئيس الوزراء البريطاني السابق، طوني بلير، عن دعوته المجتمع الدولي إلى التدخل العسكري ضد الأنظمة القمعية واعتباره أفضل طريقة لمحاربة التطرّف الإسلامي. وقال إن هذا التطرف «لا يزال يشكل تهديداً حقيقياً يغطي مساحات واسعة من منطقة الشرق الأوسط، لكنه يحتاج إلى أن يدرك بأن المجتمع الدولي سيبذل كل ما هو ضروري لدحره». ورفض ربط أسباب انتشار التطرف بالحقبة الاستعمارية البريطانية أو إنشاء إسرائيل.
(يو بي آي)

■ «الأطلسي» يحقّق نجاحاً شرق أفغانستان!

قال القائد الأميركي الرفيع، الميجر جنرال مايكل تاكر، أول من أمس إن قوات حلف شمالي الأطلسي بقيادة أميركية تقترب من تحقيق «قوة دفع» لا رجعة عنها في شرق أفغانستان.
وأشار إلى أن نحو 80 في المئة من نشاط المسلحين يتركز الآن في جنوب أفغانستان، حيث تعتزم الولايات المتحدة نشر آلاف الجنود في الشهور المقبلة لتعزيز القوات البريطانية والكندية والهولندية وغيرها من قوات حلف الأطلسي. وأوضح «نقترب مما يمكن أن تطلقوا عليه فعلاً بحذر مصطلح قوة الدفع النهائية في الشرق».
(رويترز)

■ الطعن في احتجاز معتقل بغوانتنامو

ذكر الاتحاد الأميركي للحريات المدنية أن قاضياً اتحادياً أسقط قرار وزارة العدل برفض أو تأجيل النظر في الطعن المقدم ضدّ احتجاز الشاب الأفغاني، محمد جواد، في معتقل غوانتنامو. وقال المحامي في الاتحاد المستشار القانوني لجواد، جوناثان هافيتس، «حكم اليوم هو تأييد لحق الطعن في الاحتجاز إلى أجل غير مسمى». وأضاف «من الضروري عقد جلسة فورية للطعن في قانونية الاحتجاز». ومن المقرر عقد جلسة إجرائية لتحديد وضع جواد في 27 نيسان.
واتُّهم جواد بإلقاء قنبلة أصابت جنديين أميركيين ومترجمهما الأفغاني في سوق بالعاصمة الأفغانية، كابول، في كانون الأول عام 2002 وكان عمره 16 أو 17 عاماً فقط.
(رويترز)