سادت باكستان يوم أمس أجواء ممزوجة بالحزن الذي ولّده تشييع ضحايا التفجير الانتحاري الذي ضرب مركزاً للشرطة في إسلام آباد، أول من أمس، في مقابل فرحة مئات الآلاف بعودة كبير قضاة باكستان رئيس المحكمة العليا إفتخار شودري إلى منصبه، بعد عامين من الغياب. في هذا الوقت، كان الجيش الهندي يشيّع أحد قتلاه الذي سقط خلال قتال في الجزء الهندي من كشمير.
(أ ب، رويترز، أ ف ب)