■ خطّة فرنسيّة لغوانتنامو
أفادت صحيفة «دير شبيغل» الألمانية، أول من أمس، بقيام فرنسا بتوجيه مسوّدة خطة إلى دول الاتحاد الأوروبي لاستضافة 60 من معتقلي غوانتنامو الذين ثبتت براءتهم ولا يستطيعون العودة إلى بلادهم خوفاً من الملاحقة والتعذيب. في هذا الوقت، أعلن اليمن أنه ينتظر عودة 92 سجيناً من غوانتنامو خلال الأيام القليلة المقبلة.
(رويترز)

■ أفغانستان: 13 قتيلاً «طالبانيّاً»

قتل 13 من عناصر «طالبان» و5 مدنيين، أمس، في مواجهات في ولاية بدغيس شمال غرب أفغانستان. وقال قائد شرطة الولاية محمد أيوب نيازيار «إن عناصر من طالبان هاجموا زعيماً قبلياً مهماً وقتلوه مع زوجته». وأضاف أن «سكان المنطقة أرادوا الدفاع عنه، فجرت معركة قتل خلالها ثلاثة مدنيين وجرح خمسة آخرون». وأوضح أن «الشرطة توجهت إلى المكان واشتبكت مع طالبان، ما أدى إلى مقتل 13 منهم، وجرح 7 آخرين، بينما لم تسجّل خسائر في صفوف الشرطة».
(رويترز)

■ الشرطة الهنديّة تقتل مسلّحين باكستانيّين

قتلت الشرطة الهندية، أمس، في ضاحية نيودلهي رجلين مسلّحين قالت إنهما ناشطان باكستانيان، فيما أُعلنت حالة الإنذار القصوى في البلاد لمناسبة العيد الوطني.
وقال المسؤول في شرطة ولاية أوتار، براديش بريج لال، «إن فريقاً من إدارة مكافحة الإرهاب طارد سيارة كانت تقلّ رجلين قبل اعتراضها في نويدا على بعد 20 كيلومتراً عن نيودلهي». وأضاف أن «الفريق طلب من الإرهابيين التوقف»، لكنهما أطلقا النار باتجاه الشرطة التي ردّت وقتلتهما. وتابع لال أنّ جوازي السفر اللذين كانا في حوزتهما يشيران إلى أنهما باكستانيان، لكن لا شيء يسمح بالقول إنهما مرتبطان بـ«عسكر طيبة»، الجماعة الإسلامية التي تتهمها نيودلهي بالوقوف وراء اعتداءات مومباي. وذكرت الشرطة أنها وجدت في السيارة 5 رشاشات و5 قنابل يدوية وصواعق.ويأتي هذا الحادث عشية عرض عسكري لمناسبة العيد الوطني في 26 كانون الثاني، وسط مخاوف من إمكان قيام ناشطين إسلاميين بشنّ هجوم ما.
(أ ف ب)