أعلن محامو زعيم المعارضة الماليزي، أنور محمد، أن «الشرطة أفرجت عنه بكفالة»، إلاّ أن «شبح تهمة اللواط الذي يهدّده أذكى التوترات السياسية، وألقى بظلاله على الأسواق المالية». وأوضحوا أن «الشرطة أفرجت عن الزعيم المعارض شرط أن يسلّم نفسه للشرطة يوم 18 آب المقبل». إلاّ أن محامي أنور أوضحوا أنه «لا يزال من الممكن أن توجه السلطات الاتهامات إليه لاحقاً».(رويترز)
■ بريطانيا: مهاجرون في شاحنات عسكرية
ذكرت صحيفة «صن» البريطانية، أمس، أن «مجموعة من المهاجرين غير الشرعيين دخلت إلى بريطانيا على متن شاحنات عسكرية ضمن قافلة بريطانية عائدة من كوسوفو».
وقالت الصحيفة إن «خمسة مهاجرين غير شرعيين تمكنوا من التسلّل سراً إلى الشاحنات العسكرية أثناء توقفها في ميناء كاليه الفرنسي، ضمن القافلة العائدة من كوسوفو». وأضافت أن «جنوداً في القاعدة البريطانية دوق غلوستر في مقاطعة غلوسترشاير، اكتشفوا المهاجرين صدفة». وأشارت إلى أن المهاجرين الخمسة هم هنديان وأفغانيان وإيراني.
(يو بي آي)
■ روسيا تتّهم الغرب بعرقلة السلام الجورجي ـ الأبخازي
اتهمت موسكو الغرب بعرقلة الجهود لتخفيف التوترات بين جورجيا وأبخازيا، تزامناً مع وصول وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير إلى جورجيا وروسيا لمناقشة النزاع.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال مؤتمر صحافي، إن «الأولوية في تسوية النزاعين الجورجي ـــــ الأبخازي، والجورجي ـــــ الأوسيتي، يجب أن تعطى لتوقيع اتفاق عدم استخدام القوة، وبعدها فقط يأتي دور الاتفاقات الأخرى بما فيها اتفاق عودة اللاجئين». وأضاف أن «الشركاء الغربيين عرقلوا هذه المبادرة، إذ يحاولون ربطها بقضية الرهائن».
وجاء كلام لافروف بعد قدوم شتاينماير إلى جورجيا وروسيا ضمن مخطط دولي لتحقيق السلام في هذه المنطقة، بعد تزايد التوترات فيها وعليها.
(أ ف ب)